ارسال قوات امريكيه اضافيه بطلب من قبل رئيس الوزراء
بتاريخ : 12-06-2015 الساعة : 05:45 PM
ارسال قوات امريكيه اضافيه بطلب من قبل رئيس الوزراء
ألرئيس باراك أوباما اتخذ قرار إرسال القوات الإضافية للعراق بعد طلب من رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي"، مشيراً الى أن أوباما "وافق على خطة لإرسال ما يصل إلى 450 عسكرياً إضافياً إلى قاعدة في محافظة الأنبار العراقية لتقديم المشورة والتدريب للقوات العراقية التي تقاتل تنظيم داعش".
وأضافت البيت الأبيض أن "تلك القوات سوف تتركز في قاعدة عسكرية في محافظة الأنبار"، مؤكداً أن "القوات الأميركية الإضافية في العراق لن تشارك في مهام قتالية".
اذن مالداعي لأرسال قوات اذا لم يشاركوا في مهمات قتاليه ..ام لغرض الحصول على رواتب وصرفيات لامبرر لها ونحن نتباكى من نقص في الميزانيه ونعلن حالة تقشف ام ارضاء لطلبات اوباما
اذن مالداعي لأرسال قوات اذا لم يشاركوا في مهمات قتاليه ..ام لغرض الحصول على رواتب وصرفيات لامبرر لها ونحن نتباكى من نقص في الميزانيه ونعلن حالة تقشف ام ارضاء لطلبات اوباما
لا أدري ما الذي دعى العبادي الى الطلب من اوباما قوات اضافية ، !!؟؟
بعد ان أثبتت الايام ان امريكا هي السبب والمسبب لتمدد وبقاء داعش في العراق؟؟
وهذا يعرفه حتى البسطاء ، فما بال سياسيينا لا يرتقوا الى الشعور بالوطنية ،، ويشخصوا مصلحة العراق اين تكمن .
ويكفي انها الطرف الغادر الماكر انها لا زالت تماطل بتسليم العراق أسلحة عادية مدفوعة الثمن ؟؟!!
مع الحاجة الماسة لها ؟؟
فهل نتوقع من امريكا بعد ذلك ان تقدم شيئا مفيدا للعراق ..؟؟
يكفي خنوع يا سياسيي العراق .. كونوا بمستوى الحدث ولو مرة واحدة ,,
وتعلموا من الحشد المقدس الشعور بالوطنية ..
التعديل الأخير تم بواسطة جعفر المندلاوي ; 13-06-2015 الساعة 12:32 AM.
حكومة " بني العباس " تحتاج الى من يدعم بقائها
ولقد كان هناك خطر واحد مهم على الاقل ، وهو السياسيين السنة وعصاباتهم الداعشية .
والان يستشعرون خطر آخر برز وقد يأخذ الاضواء ويأخذ المبادرة في المواقف الحرجة ، هذا الخطر هو الحشد الشعبي المبارك الذي تفعّل على اثر فتوى المرجعية والتحق به كل رافض للظلم وكل شريف وصادق قولا وفعلا وكلا بحسبه
لا يظن احد ان قياديي الشيعة السياسيين مرتاحين مطمئنين على مستقبلهم بوجود قيادات الحشد الشعبي واتباعهم ،
ولعلهم يعتقدون انهم بعد انتهائهم من تصفية داعش ، سيكون تنضيف الوضع السياسي المزري والفاسد بسياسييه المجرمين ليس ببعيد عن يدهم ،
الان انظروا مع من قلوب الشعب العراقي / بالاخص الشيعة ، هل مع المرجعية والحشد الشعبي ام مع الحكومة السياسية الشيعية الفاسدة .
وعلى من يعقد الامل منهما ، ومن هو الراعي والحامي ومحل الثقة .
بالتاكيد الجواب واضح ،،، وهذا يفسر امور كثيرة مستغربة عن الحكومة العراقية ،،، ويفسر احيانا اسباب النكبات الغريبة ،،، والتاخيرات المريبة ،،، وووو الخ
تستطيع الحكومة العراقية ان تحصل على كل ما تريد من دعم واسناد من خلال ايران مثلا ، ولكن !!! هذا ليس في صالح مستقبلها السياسي في العراق . لان ذلك سيرفع مقام ودرجة وشعبية الحشد الشعبي المبارك برموزه الدينية وقيادييه المخلصين واتباعه الموالين والذين يختلفون آيدلوجيا وولائيا ووطنيتا وغيرها من ثوابت حقيقية مع الوضع السياسي (وسياسييه بعمومهم سنة وشيعة ) الراهن كثيرا !
وستبدأ بهم مرحلة تصفية الحساب وفتح ملفات الفساد وتصفية الداخل لانها هكذا سنة الامور في الاصلاح اذا ما تفعّل وتصدى عمليا في الواقع الفاسد .
يحتاج الان الشعب العراقي وبالاخص اتباع ال البيت ان ينتبهوا لهذه الغربلة والتمحيص الدقيق والتاريخي في حياة العراق ومستقبله ، لانها دخلت في معركة الوجود مع الاعداء الظاهريين والباطنيين ( المنافقين ) ، وقد تتصاعد الاحداث كلما شعر طرف بالانهزام والخطر المهدد لبقائه ومستقبله .
بسم تعالى
اولا لن اصدق ابدا ان العبادي طلب مستشارين اضافيين بل الاجدر بالقول ان امريكا امرت العبادي باصدار طلب للرئيس الامريكي بزيادة المستشارين ليكون الوضع رومانسيا اكثر وï»»ئق بالحكومة الامريكية لانها تدعم العراق في حربه ولن تبخل عليه بعدة مستشارين اضافيين .
قبل فترة وصل عدد المستشارين 4000 الاف مستشار والان اضيف لهم 450 هل هؤï»»ء كلهم ينضمون دورات تدريب وتدريس ولماذا الى الان لم نسمع بتخرج دورة من المعسكر الامريكي واين المستشارين ال4000 الذين يجلسون منذ سنة في عين الاسد اين كانوا عندما سقطت بيجي والرمادي واين خبراتهم واين طائراتهم واين اقمارهم الصناعية .؟؟؟
الى متى ياعبادي
الى متى ياعمار
الى متى يامقتدى
الى متى مالكي
الى متى يا 190 خائن برلماني شيعي
اسأل الله ان يجعل عذابكم في الدنيا قبل الاخرة حتى اكون اول الشامتين بكم واول من يلعنكم واسال الله ان يحقق امنيتي لاكون جندي من جنود الامام عج لاكون ممن ياخذون بثأر الشعب منكم يااشباه البشر
بسم تعالى
اولا لن اصدق ابدا ان العبادي طلب مستشارين اضافيين بل الاجدر بالقول ان امريكا امرت العبادي باصدار طلب للرئيس الامريكي بزيادة المستشارين ليكون الوضع رومانسيا اكثر وﻻئق بالحكومة الامريكية لانها تدعم العراق في حربه ولن تبخل عليه بعدة مستشارين اضافيين .
قبل فترة وصل عدد المستشارين 4000 الاف مستشار والان اضيف لهم 450 هل هؤﻻء كلهم ينضمون دورات تدريب وتدريس ولماذا الى الان لم نسمع بتخرج دورة من المعسكر الامريكي واين المستشارين ال4000 الذين يجلسون منذ سنة في عين الاسد اين كانوا عندما سقطت بيجي والرمادي واين خبراتهم واين طائراتهم واين اقمارهم الصناعية .؟؟؟
الى متى ياعبادي
الى متى ياعمار
الى متى يامقتدى
الى متى مالكي
الى متى يا 190 خائن برلماني شيعي
اسأل الله ان يجعل عذابكم في الدنيا قبل الاخرة حتى اكون اول الشامتين بكم واول من يلعنكم واسال الله ان يحقق امنيتي لاكون جندي من جنود الامام عج لاكون ممن ياخذون بثأر الشعب منكم يااشباه البشر
لا زلت اراهن على الدور الكبير والقوي لقيادة الحشد الشعبي المرجعي في تصحيح عمل اليادة السياسية والحكم في البلد ،
بعد طرد داعش ومن حالفهم من الاراذل والانجاس وجب على قيادة الحشد الشعبي المرجعي لعب دور اهم واقوى واخطر من الدور السابق الا وهو تصحيح الوضح السياسي والاجتماعي والاقتصادي للبلد وليعلم الجميع ان كل فئات هذا الشعب المؤمن سيكون معهم في اي منزلة او مواجهة مع هؤلاء المحسوبين على المذهب والدين والوطن وقبل هذا وذاك فليتأكدوا ان المرجعية المباركة هي سندهم وظهرهم القوي ،