الحشد الشعبي ليس مشروعا خيريا لكلاب السياسة
تتعالى الاصوات مرةً بدعوة الحشد الشعبي للدخول لتحرير الانبار
ومع كل بوادر انكسار لداعش وهدوء لها
تتصاعد الاصوات ليس وجود حاجة لدخول الحشد الشعبي
وكانهم لهم المنه في دخول الحشد لتحريرهم
فمن جهة يكيلون للحشد انواع الشتائم ويسوقون انواع الاتهامات
ومن جهة يغدرون به عندما يذهب لتحريرهم ويسلمهم الارض كما حدث في تكريت
يجب علينا ونحن اهل الحشد الشعبي واهله
ونحن الجيش بقوات سوات وشرطته الاتحاديه
ان يكون لنا موقف قوي خارج مواقف كلاب السياسة والمتاجرين بنا
فقوات الحشد وقوات الشرطة الاتحاديه وقوات سوات والجيش هم اهل الوسط والجنوب
فليكن لهم موقف قوي كقوة الرصاص والدم
وان يغادروا كلاب السياسه والمنبطحين سواء كانوا شيعة ام سنة
عملية الدعوة الى تشكيل الحشد الشعبي كانت من قبل المرجعية المباركة ،،ومسالة اشراكها بمعارك التحرير هي بالنتيجة من هذه الفتوى الصادرة من المرجعية المباركة والا فما الداعي الى تشكيلها ،،،
اما ارهان مسالة اشراكها بقرار سياسي من هذا الطرف او ذاك وحتى لو كان من شخص رئيس الوزراء باعتباره القائد العام للقوات المسلحة هي تجني وتعدي على الارادة المرجعية وهي كذلك تجاوز عليها ،،
فمادام الخطر والارهاب موجود في ارض العراق وله ابواق واعلام وسياسييين وحواضن له في العراق فان اشراكه في معارك التحرير في اي بقعة من ارض العراق هي بارادة من افتى بتشكيله وهي المرجعية المباركة ،،وظاهر امر المعارك الجارية ان الارهاب واذنابه الى الان يتمدد في مناطق العراق ووالغريب ان عملية تحرير اراضي العراق من دنس الارهاب وحواضنه كانت من نتائجه ان يهرب الدواعش الى مناطق اخرى مجاورة ولكي يثبتوا انهم موجودين على ارض العراق فيقوموا باحتلال مواقع وبيئات اخرى لوجود الحواضن فيها ،،،
لذا فان سلخ ارادة التحكم بالحشد الشعبي والمقاومة من يد شخص القائد العام للقوات المسلحة واعادة امرها الى المرجعية او الى شخص اخر تعينه المرجعية المباركة هي افضل السبل والطرق للجم افواه وابواق الدواعش وسياسييهم وداعميهم ،،
ان سلخ ارادة التحكم بالحشد الشعبي والمقاومة من يد شخص القائد العام للقوات المسلحة واعادة امرها الى المرجعية او الى شخص اخر تعينه المرجعية المباركة هي افضل السبل والطرق للجم افواه وابواق الدواعش وسياسييهم وداعميهم ،،
القائد العام دميه يلعب به الكل
حتى لايعرف تاريخ الناطقين باسمه ولايختلف عن السياسين الاخرين شيعة اوسنة الذين يفكرون في جيوبهم ومشاريعهم
ومستقبلهم ورظا امهم امريكا وغيرها
كما ان القوات الاخرى من جيش وشرطة اتحاديه هم من مناطقنا ومنا وكانهم للبيع والشراء
ومن غير المرجوا ان نبقى تدور بنا ايادي السياسين
،،نسمح بدخول الحشد ،،لامانسمح ،،وكان الحشد لاعبي احتياط وليس هم من حفظ كلاب السياسة شيعة وسنة
الاخ شاكر ،،
لااعرف ماالذي تريد قوله من مداخلتك اعلاه ،،
لم افهم من منطوق كلامكم ولا المرجوا من السطور اعلاه ،،
يا حبذا لو تعيدون صياغة الكلمات بالعربية الفصحى حتى يتسنى لنا القرآءة والمطالعة ثم الرد عليها ،،،
الاخ شاكر ،،
لااعرف ماالذي تريد قوله من مداخلتك اعلاه ،،
لم افهم من منطوق كلامكم ولا المرجوا من السطور اعلاه ،،
يا حبذا لو تعيدون صياغة الكلمات بالعربية الفصحى حتى يتسنى لنا القرآءة والمطالعة ثم الرد عليها ،،،
سياسي داعش في مجلس النواب ومجالس المحافظات
عندما يتظايقون ينادون خلي يدخل الحشد الشعبي لمناطقنه
وعندما يدخل الحشد الشعبي ويحرر لهم الارض وينتصر على داعش تتعالى اصواتهم ويقولون خلي يخرج الحشد الشعبي ويكيلون الاتهامات له. ،،،،،،،،،،،
ولايوجد موقف يردع هذا الاصوات
من سياسي الشيعة الذين هم احط من داعش
ويقول لهؤلاء الاصوات ليس على مزاجكم يدخل او يخرج الحشد الشعبي
اما تسليم مصير الحشد الشعبي
وابناء الشرطة الاتحاديه والجيش لان هؤلاء هم من ابناء الوسط والجنوب
تحت امرة العبادي فجريمة لانه يعيش في عالم بعيد عن كل الاحداث وهو يقود مؤامرة للتقسم اكمالا لسلفه المالكي
فهؤلاء فشلهم بان للقاصي والداني
نحن بحاجة الى قيادة ميدانيه من ابناء الحشد انفسهم وتخت اشراف المرجعيه وتحت عينها
حييتم اخينا الفاضل ،،،
نفس المطلوب الذي اردناه من مداخلتنا السابقة ،،
فعملية قيادة الحشد الشعبي المرجعي مع المقاومة الاسلامية البطلة يجب ان تكون تحت اشراف قيادة مرجعية مباركة ولاتكون باشراف شخصية لاارادة سياسية قوية لديه من مثل الدكتور العبادي ،،،
وهذا ليس انتقاصا من قيادية الدكتور العبادي فهو فرضا يصلح ان يكون في العمل السياسي ولا يصلح ان يكون قياديا لتشكيل من مثل الحشد الشعبي المرجعي مع المقاومة الاسلامية البطلة وخاصة في مواجهة مد وهجمة ارهابية متطرفة تكفيرية برعاية اممية اعرابية غربية اسرائلية من مثل داعش ،،،