ولكي اكون دقيقا في وصف وضع الرمادي فاقول ،،
ان الرمادي مازالت بيد القوات الامنية البطلة الا ما تعرف بضواحيها وهي الصوفية والبوغانم ومنطقة اخرى لاتحضرني اسمها ،،
البوفراج هي الان تحت سيطرة قواتنا الامتية ويجرى الان تمشيطها وتنظيفها من الدواعش ،،،
كذلك هناك تحرك لتحرير متطقة البو عيثة في شمال الرمادي ،،
اما قوافل النازحين الهاربة من داعش في الرمادي فهي لمجرد سماعها بخبر تحرك الدواعش الى الرمادي وسقوط منطقتين منها وهي بضواحيها الشمالية فرت من مناطقها خوفا على حياتها وسلامة ابنائها ،،،
الغريب ان سياسيي الانبار بمجلسها ومحافظها كان اول المنتقدين لدور الحشد الشعبي المرجعي والمقاومة الاسلامية البطلة لكن عندما وصل التهديد الى بيوتهم استنجدوا بالحشد الشعبي المرجعي والمقاومة الاسلامية البطلة ،،
جحافل التحرير وصلت الى ابواب قضاء الكرمة التابع الى الفلوجة ،،،
مناطق كثيرة في الانبار هي تحت سيطرة قواتنا الامنية البطلة ،،
اما هيت وعانه وراوة وكبيسة والقائم فقط المدن منها السكنية فهي تحت سيطرة داعش واذنابها ،،،
والجيش والقوات الامنية هي بصدد التحرك لتحريرها لولا الهجمة الاعلامية المؤثرة لداعش واعلامييها ،،
العرض الشجري