الاخ العزيز الرافضي السومري ،،،
مع احترامي لما تفضلتم به اعلاه فانني لااوافقكم به بالمطلق ،،
فعملية تحرير الارض العراقية من داعش وحواضنها ليست ملكا لقيادة معينة سياسية او رهن ذاك العنوان او تلك الجهة السياسية ،،
بل هو قرار سيادي ستراتيجي يمتلك مفاتحه قيادات الحشد الشعبي والمقاومة الاسلامية والجيش والتشكيلات الامنية البطلة الاخرى برعاية وحماية مرجعية مباركة هادية مهدية ،،،
والفتوى من ضمن اشتراطها او اشتراط انتهائها هو تحرير كامل التراب المقدس العراقي من دنس الداعش واخواتها ،،
والمعلوم الظاهر انه بقيت هناك الكثير من بقايا ارض العراق وجبت تحريرها ،،
والامر جاري باذن الله تعالى ،،
ولتذهب امريكا واعرابها وتكفرييها وداعشها ومن ورائها الى جهنم وبئس المصير ،،
حقيقة لانبالي بما تخططه امريكا واذنابها الاعراب والدواعش ،،
بل علينا الالتفات الى تلك الحشود المؤمنة الغيورة بكل تشكيلاتها العسكرية والمدنية الجهادية والمقاومة ونؤازرها بكل ما لدينا من كلمة وسلاح وعون،،
والله خير عون ونصير
العرض الشجري