تلعفر ،
سيبقى هذا الاسم والعنوان وصمة عار لكل المتخاذلين ،والخونة ،والانتهازيين ،والمتلبسين قناع التشيع ،،
ستبقى تلعفر جرحا مفتوحا لايلتئم مهما تقادمت السنون والأيام ،،
تلعفر،
الجرح الشيعي النازف الى الأبد ،،
لكن ،
هل من مجيب ،
هل من نابض قلب لها ،
في كربلاء ،صاح حسينا ،( الا من مجيب يجيبنا ،،الا من ناصر ينصرنا )،
واليوم ،
تلعفر ،تصيح ، ومثلها آمرلي ،،
ربما علينا ان تصعق بفاجعة اكبر أيلاما من كربلاء ،
فأين هي تلك ،