الانتشار الامني الكثيف لقوات الجيش العراقي وأبناء العشائر من المتطوعين على طريق بغداد سامراء بعد أن تم تطهيره من عناصر تنظيم "داعش" الارهابي وتستمر القطعات بالدخول الى داخل المحافظة وتستمر بالتوجه الى محافظة صلاح الدين :
مجموعات من المتطوعين الراغبين للقتال تواصل دعمها لتعزيز قطعات الجيش والعمل على طرد الإرهابيين من المناطق التي سيطروا عليها.
يعتبر القناص من أهم العناصر في المعارك حيث انه قادر على قلب موازين المعركة لصالحه وحسم الامر بسرعة كبيرة .
استراحة مقاتل .. جندي يستريح في ظل حائط للوقاية من صيف شديد الحرارة.
مجموعة من المحلات التجارية المدمرة في منطقة المكيشيفة بعد طرد عناصر داعش منها والجنود مترجلين بعد تأمين المنطقة بالكامل .
قائد عمليات سامراء الفريق الركن صباح الفتلاوي يوجه التعليمات الى ضباطه ويتفقد القوات الأمنية ضمن قاطع مسؤليته.
ضابط عراقي كبير يتعرف على خريطة للمنطقة بالاضافة الى توجه رتل عسكري ضخم بالتحرك باتجاه محافظة صلاح الدين من أجل تهيئة الطرق المناسبة لسلوكها.
ماتبقى من حطام لمطعم سياحي في بلد التابعة لمحافظة صلاح الدين احرقه داعش بالكامل عندما أحكم سيطرته على تكريت
رتل عسكري كبير ينطلق الى تكريت لغرض تأمين الطريق الرابط بين سامراء وتكريت.
حلويات مرمية على جانب الطريق بعد ان قام مسلحون بتدميرالمحال التجارية في منطقة مكيشيفة في منتصف الطريق بين تكريت وسامراء.
جندي يملأ سلاحه الرشاش ليستعد لاي معركة محتملة.
جندي عراقي يقوم بمسح كلمات تمتدح تنظيم داعش حيث تعود التنظيم على كتابتها في كل منطقة يدخل اليها ليوحي للسكان والزائرين انه مسيطر على المنطقة بالكامل.