بسمه تعالى
أحسنتم كثيراً مقال لطيف جداً و يحاكي الواقع ..
الأمر لم يعود (( لعله )) أخي المكرم إنما هو حاصل بالفعل الآن هناك حملات تقام للتوعية حول خطر وسائل التواصل الاجتماعي و الآي فونات و الواتس آب لأنها أصبحت لغة التعامل بين أبناء الأسرة الواحدة و ليس فقط بين الأقارب و المعارف
و قد قرأت في بعض الأسر يكون الوالد في غرفة و ولده في غرفة أخرى و الأب يرسل لابنه يسأله عن أمر ما من أمور حياتهم اليومية و الولد يرد عليه بواسطة الآيفون ..!!!
موفقين ..