كل ماذكرت الاكيد انك صادقا فيها لانك شاهد عليها ،،،،فليكن هو المجلس الاعلى او التيار الصدري او الفضيلة او حزب الدعوة بكل منشقيه وليكن من يكن ،،،
المهم ان ياخذوا عندما استملكوا المسؤولية بعد ذلك عبرة لهم ولغيرهم ،،وحتى على اقل تقدير ان لايرجعوا الى نفس الخطا مرة اخرى ،،
ومع ذلك ،،
فاني اشاطرك الاستغراب ،،
ومرد استغرابي هو منذ اكثر من سبع سنوات كل اعضاء المجالس المنتخبة اذا كانت برلمانية او محلية او تنفيذية ،،هؤلاء يستلمون تلك الامتيازات والرواتب العالية الفخمة وكل المراتب والفخفخة العالية ،،لكن بعد السبع والثمان سنوات اخذوا يتكلمون عن التنازل او الغاء او اعطاء ما استملكوا من رواتب وامتيازات الى الخزينة لدعم هذا القطاع المحروم او ذاك ،،،
فماحدا مما بدا ،،،
اتكون الوطنية والمواطنة الحقة بهكذا ،،،
اي غض النظر عن السبع سنوات من الترف والبذخ والراتب والامتياز العالي ،،،
ام تكون الوطنية والمواطنة الحقة ،،وحسب الراي المرجعي منذ اول يوم هو وضع كل الرواتب التي استلموها والامتيازات والترف والبذخ تحت تصرف الميزانية للدولة ودون منة ولا فضل ،،،
نقطة استشكال تحسب على كل اعضاء المجالس المنتخبين المدعين الوطنية والالتزام بدور المرجعية ،،،،
ودي وتقديري عزيزي الغانم
الاخ الغانم سلام الله عليكم
ما احلى شجاعتك وقولك للحق بدون تحزب
اما الاخ البغدادي والكوثريه فينطلقون من منطلق حزبي ولايمكن لعاقل ان يناقش متحزب فانك لاتصل الى نتيجه معهم
ولكن كلامك حجة عليهم امام الله
وفي لقاء للمهندس والوزير متعدد المواهب جبر صولاغ قال (كنت وزيرا للداخليه 6 أشهر بعدها كتفني السفير الامريكي زلماي )فكان عذره اقبح من فعله لان الدماء التي سالت تحت سكوته ورظاه عار عليه وهو يدعي الجهاد
تقبل سلامي ومتى تكون حب العراق اكبر من الحزب والتحزب