الايمان في هذه الاية مقابل الكفر اي بمعنى الاسلام
والدليل
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللّهِ وَمَلاَئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا} (136) سورة النساء
اقتباس :
والرواية التي من بحار الأنوار ليست حجة على أهل السنة .. ولكن نحن نقول أن الإمام علي وكبار الصحابة من المهاجرين والأنصار هم من بقى مع النبي .. أما الذين قامو عن النبي هم حديثي عهد بالإسلام .ثم لم يعيدو الكرة مرتاً أخرى ولم يعاتبهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد ذلك .
انت قلت تريد دليل ونحن وضعنا دليل بما صح عندنا , واما انه ليس بحجه عليك فهذا شانك انت لا شاننا
ولكن لاحظوا معي كيف ان الشيعي يحاول بكل ارحية السني برواياته في حين ان السني يخاف من كل شي
واما عن اجتهادك يا شيخ الاسلام وقولك
اقتباس :
ولكن نحن نقول أن الإمام علي وكبار الصحابة من المهاجرين والأنصار هم من بقى مع النبي ..
الدليل ؟! ولو سلمنا قلنا ممتاز الصحابة كلهم لم يبقوا الا اثنى عشر فكيف اصبح جميعهم عدول بقدره قادر ؟!
اقتباس :
أما الذين قامو عن النبي هم حديثي عهد بالإسلام .ثم لم يعيدو الكرة مرتاً أخرى ولم يعاتبهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم بعد ذلك
عجيب يعني في المدينة فقط 12 صحابي والباقي كلهم حديثوا العهد في الاسلام ؟! واما قولك لم يعاتبهم النبي فواقعا اقول جهل شديد اقرا ماذا يقول ابن عاشور ولكن لا تقل لي بانه شيعي ^_^
قال ابن عاشور في تفسيره التحرير والتنوير في تفسير الآية المباركة من سورة الجمعة (عن مجاهد ومقاتل : «كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب فقدم دِحية بن خليفة الكلبي بتجارة فتلقاه أهله بالدفوف فخرج الناس» . وفي رواية «أن أهل المدينة أصابهم جوع وغلاء شديد فقدم دحية بتجارة من زيت الشام» . وفي رواية «وطعام وغير ذلك فخرج الناس من المسجد خشية أن يُسبقوا إلى ذلك» . وقال جابر بن عبد الله «كانت الجواري إذا نَكحن يمرّرن بالمزامير والطَّبْل فانفضّوا إليها» ، فلذلك قال الله تعالى : { وإذا رأوا تجارة أو لهواً انفضوا إليها وتركوك قائماً } ، فقد قيل إن ذلك تكرر منهم ثلاث مرات ، فلا شك أن خروجهم كان تارة لأجل مجيء العِير وتارة لحضور اللهو .وروي أن العِير نزلت بموضع يقال له : أحجار الزيت فتوهم الراوي فقال : بتجارة الزيت... الى أن قال وجملة { وتركوك قائماً } تفظيع لفعلهم إذ فرطوا في سماع وعظ النبي صلى الله عليه وسلم أي تركوك قائماً على المنبر . وذلك في خطبة الجمعة ، والظاهر أنها جملة حالية ، أي تركوك في حال الموعظة والإِرشاد فأضاعوا علماً عظيماً بانفضاضهم إلى التجارة واللهو . وهذه الآية تدل على وجوب حضور الخطبة في صلاة الجمعة إذ لم يقل : وتركوا الصلاة