ثبت بنص صريح غضب الزهراء على ابي بكر وعمر وماتت على وجدها
عندك نص صريح تنقض به ماصح هاته خلافه لاتتفلسف علينا بجهلك
تفضل ،،،
الموضوع ليس عن غضب الزهراء ومع هذا أتيت الدليل حسب طلبك من ان فاطمة عليها السلام راضية على أبي بكر الصديق عليه السلام ..
كما انه لم يثبت أن فاطمة عليها السلام ماتت غاضبة على أبي بكر .. إلا من قول عائشة عليها السلام .. وقولها بهذا ليس دليلاً قاطعاً لانها قالت حسب ما تعلم .. أي إنها لم تكن مرابطة عند السيدة فاطمة طول اليوم وقبل وفاتها حتى تعلم هل ماتت راضية أم غاضبة .. لهذا يوجد روايات تدل على أنها ماتت راضية على أبي بكر الصديق عليه السلام .. وهذا منهج أهل البيت حسب كلام أمير المؤمنين عليه السلام ( نحن أهل البيت لا نزداد على من أذنب إلينها إلا عفواً وكرما ) .. كلام الإمام علي هو الأصل ومقدماً على كلام أم المؤمنين في هذا الخصوص .. فالإمام علي عليه السلام أدرى بسيدة فاطمة من غيره وهو ما قال هذه الجملة إلا وهو يعلم أن آل البيت هذا هو منهجهم .. فهل أقدم كلام عائشة عليها السلام على الإمام علي وهو زوجه لفاطمة وماتت بين يديه وبحضوره وهو أعلم بها من عائشة ومن أي احد في العالم حينئذ .
عفو الإمام يقصد به العفو بالآخرة .. أما في الدنيا فهو قد أصاب حد من حدود الله تعالى .. فيجب إقامة الحد عليه .. أي القصاص ..
هههههههههههههههههههه
وهل للامام مقام يوم القيامة حتى يعفو هناك
ام ان الله يعفو
والحمد لله قتلة الحسين ما راح الرسول يطالب بيهم
للجنه كلهم
ونسيت اضيف
الرواية انه فاطمة سلام الله عليها
تطالب
بالقصاص ممن قطع كفوف ابو الفضل العباس
حميد الغانم
تسكت لو تريد بعد
وبقية الحالات يا عزور ليش اخذت حالة وحده بس يا عزوز
ونضيف سؤالا اخر
وكلما زاد عنادك نضيف سؤالا اشد
وهل الحسين سيعفو عن من قتل ابنه الرضيع
وعن من قتله ابنه علي الاكبر
او
عن من سبا نساء النبي
حميد الغانم
( تسكت لو تريد بعد )
وبقية الحالات يا عزور ليش اخذت حالة وحده بس يا عزوز
ونضيف سؤالا اخر
وكلما زاد عنادك نضيف سؤالا اشد
وهل الحسين سيعفو عن من قتل ابنه الرضيع
وعن من قتله ابنه علي الاكبر
او
عن من سبا نساء النبي
حميد الغانم
( تسكت لو تريد بعد )
هههه والله الله أعلم إن كان سيعفو أم لا ... نتظر يوم القيامة حتى نرى الجواب ... ولكن حسب قول الإمام علي أنه سيعفو