لا يمكن باي شكل من الاشكال الحديث عن اي موضوع سياسي ( من منظار راية هدى او ظلال ) مو فقط مقتدى !!
المالكي والحكيم والجعفري وغيرهم ( بغض النظر عن الاسئلة حتى لو كانت جميعا ايجابية ) لا يمكن اعتبارهم رايه هدى
لان مفهوم الرايه مفهود عقائدي فعلا وحتى لو كان عقائديا فلا يمكن الحكم باي شكل من الاشكال على اي كان أ هو رايه هدى او ظلال بالمجمل لانه اصلا العقيدة قضية فردية بين الشخص وربه . وهذه القضية بالخصوص فيها حساسية كبيرة تستوجب التأني
فاعتقد مقدمة الموضوع لم تكن موفقه
اما الاسئلة الواردة فأجابتها من السهولة بمكان لكل ذي بصيرة
مقتدى زعيم لتيار شعبي ( او ظاهرة كما اسماه البعض )
فلا هو رجل دين ( ولا وجود لأثر له في المؤسسة الدينية ) وان ارتدى الزي الديني
نعم قد يكون رجل سياسي لانه في خضم المعترك السياسي
ولكن تقديري له ( لا يملك رؤية واضحة , ولا يملك حنكة , ولا كياسة ) بل لا يمكن مقارنته برجال السياسة الحقيقين .
الفوضى السياسية والفراغ السياسي الكبير الذي حدث بعد 2003 اعطى لمقتدى و اخرين كثر فرضة لشغر هذا الفراغ وصنع منه رقما في عالم السياسة !!