{سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ }
نزف أصدق آيات التهاني والتبريكات المعطرة بالياسمين والرياحين إلى مقام مولاي حجة الله في الأراضين القائم المنتظر أرواحنا لتراب مقدمه الفداء
وكما أهنىء جميع المراجع والعلماء ولا سيما أستاذي ووالدي الشيخ عبد الحميد المهاجر حفظه الله من مكرووه وبلاء