من أكثر الأبحاث المهمة التي اتفق عليها علماء الشيعة والعامة هو أن أي واحدة من نساء النبي محمد صلى اللهعليه وآله وسلم ولا أي زوجة من زوجات الأنبياء عليهم السلام قد أتت بفاحشة.
وبهذا الصدد فإن طائفة من أعداء الدين نسبوا تهمة الزنا لبعض نساء النبي اعتمادا على روايات ضعيفة ومتروكة منثورة في كتب العامة والشيعة.
وبنظرنا إن اتهام نساء الأنبياء في حقيقة الأمر طعن بنفس الأنبياء.
الحقيقة ان الذهبين الى زنى عائشة ما قالوا انه في حياتها هذا اولى
ثانيا علمائنا اعلى الله برهانهم اعتمدوا على ما زنت امراءة نبي قط وهذا قول ابن عباس
فالقول بالامتناع لا يتمتاشى وادعاء الذاهبين الى زنا عائشة
م:لست من القائلين ولا المعتقدين بزنا عائشة ))