العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الثقافي

المنتدى الثقافي المنتدى مخصص للكتاب والقصة والشعر والنثر

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.17 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 1  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-03-2013 الساعة : 10:05 AM


ويمكن أن أشير إلى المفارقة الكبيرة التي حصلت في إصدار لجنة التحقيق التابعة لمؤتمر السيد الصدر ـ الذي انعقد في طهران للعام 2001م ـ كتاب الشيخ محمد رضا النعماني في طبعته الثانية وبعنوان (شهيد الأمة وشاهدها)، حيث حذفت منه عدة موارد، كان بعضها مورد اعتراض الشيخ النعماني وعدم معرفته:
ـ ورد في كتابه (الأصل) في هامش ص 282 ـ 283 بخصوص الثناء على دور الشهيد عبد العزيز الحكيم التالي: ""كان لسماحته دور بطولي وفدائي في خدمة السيد الشهيد، فمن اليوم الأخير من شهر شعبان وحتى نهاية الحجز كان أهم حلقة توصل السيد بخارج البيت، والمنفّذ الحكيم لكل ما كان يطلبه السيد الشهيد، رغم احتمال أن يؤدي به الأمر إلى أن يضحّي بنفسه وعائلته في أي لحظة. وقد أشاد به السيد الشهيد كثيراً، وفي آخر رسالة كتبها وهي أقرب ما تكون إلى الوصية، وبعثها إلى سماحة آية الله السيد محمود الهاشمي، أوصاه به وبي بعبارات قلّما يعبّر السيد الشهيد بمثلها لأحد، فجزاه الله (تعالى) خير الجزاء. ولا أنسى دور سماحة الأخ حجة الإسلام والمسلمين الشيخ عبد الحليم الزهيري (حفظه الله) فقد قام بدور كبير في تلك الفترة، وكان أكبر همّه خدمة السيد الشهيد والدفاع عنه وتنفيذ أوامره فجزاه الله خيراً"".
وقد وردت هذه الفقرة في الجزء الثاني من إصدار المؤتمر ناقصة بعد أن حذفت الفقرة الخاصة بالثناء على دور الشيخ عبد الحليم الزهيري بالتمام والكمال. (راجع ج2/ص162).


ـ وقد ورد في كتاب الشيخ النعماني (الأصل) وبعنوان (عقبات التصدي للمرجعية) وتحديداً الصفحة (175) ما يلي:
""وحتى تأسيس حزب الدعوة الإسلامية الذي جعله البعض حربه لطعنه، أو تشويه سمعته بين أبناء الأمة، ما كان إلاّ من أجل حماية كيان الإسلام والأمة الإسلامية، ومن الغريب أن البعض كان يسمح لأبنائه بالانتماء إلى حزب البعث الصليبي، ويحارب السيد الشهيد لتأسيسه حزب الدعوة الإسلامية"".
وأضيف إلى هذه الفقرة ـ في هذه الطبعة ـ عدة كلمات لم تكن موضع قبول أو إطلاع الشيخ النعماني، بل كانت موضع الرفض كما يشير هو نفسه في رسالة خاصة(7). حيث وردت الفقرة كالتالي: ""وحتى تأسيس حزب الدعوة الإسلامية الذي جعله البعض حربة لطعنه، أو تشويه سمعته بين أبناء الأمة، ما كان إلاّ من أجل حماية كيان الإسلام والأمة الإسلامية ـ بقطع النظر عما انتهى إليه بعد ذلك ـ ومن الغريب أن البعض.. "" راجع (مع شهيد الأمة وشاهدها ج1 / 273).


وقد أُضيفت هذه العبارة بداعي الانتقاص من حزب الدعوة في ظل الاحتراب الذي حصل لاحقاً بين طلاب وتلاميذ الشهيد الصدر.
ـ حذفت من الكتاب (الأصل) فقرة كاملة تخص تسليم وتحويل الأموال التي كانت بحوزة الشهيد الصدر إلى السيد محمود الهاشمي، وهي عبارة عن أموال من الحقوق الشرعية وأموال خاصة للشهيد الصدر، ومبلغ أمر بإرساله السيد الخميني إلى السيد الصدر خشية أن يكون في ضائقة، فأمر الشهيد الصدر بتحويله إلى السيد الهاشمي، وهو عبارة عن مائة ألف ديناراً عراقياً أي بما يعادل (300.000) أو يزيد دولاراً أمريكياً في ذلك الوقت. (راجع الأصل ص 117 وما بعد) وراجع (ص 215 وما بعد) من الجزء الأول من شهيد الأمة وشاهدها).
ـ وتم تعديل الفقرات الخاصة بالقيادة النائبة من الكتاب (الأصل) حيث كان تحدث الشيخ النعماني عن تأثر الشهيد الصدر لرفض أحد الأشخاص الذين رشحهم الشهيد الصدر لهذه القيادة وكان في العراق ـ ويقصد به الشهيد محمد باقر الحكيم ـ وخيبة أمل الشهيد الصدر لذلك وما آلت إليه أوضاعه (راجع الأصل ص 310)، وقد حذفت هذه المطالب واقتصر على الإشارة إلى عدم توفر العدد الكامل لهذه القيادة في الخارج والإعلان عن أسمائها وبعضهم في العراق يؤدي إلى اعتقالهم، وأضيف إلى ذلك التبريرات التي ذكرها الشهيد محمد باقر الحكيم لرفضه فكرة القيادة النائبة، والمنشورة في إحدى الصحف التابعة لمؤسسات المجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق (راجع: شهيد الأمة وشاهدها: ج 2 / 192ـ 193).








ويندرج في هذا السياق ما كان يردده تلاميذ الشهيد الصدر من نفي تلمذته على السيد محمد الروحاني على نحوٍ مطلق، في وقتٍ تؤكد فيه المعطيات أنه تلمذ عليه لفترةٍ ما. وكان يصدر ذلك النفي على خلفية التناقض الحاد بين جماعة السيد الشهيد الصدر وجماعة السيد الروحاني، بل والسيد الروحاني نفسه.
والموقف ذاته بالنسبة لتلمذة الشهيد الصدر على الشيخ محمد تقي الجواهري، إذ نفى ـ لي ـ الشيخ محمد رضا النعماني ذلك، في وقتٍ توفرتُ فيه على معطيات تؤكد تلمذته عليه لفترةٍ ولمرحلةٍ ما. ولكن عاد الشيخ النعماني وذكر في كتابه ـ وكان لم يصدر وقت إدلائه لي بمعلوماته في حديث خاص ستأتي الإشارة إليه ـ أنه تتلمذ على الشيخ الجواهري.
وربما يجد الباحث والمتابع هذا المنهج حاضراً ـ وبقوةٍ ـ في الكتابات والأحاديث التي تنتسب إلى مرحلة الاحتراب بين الأحزاب الإسلامية وبين طلاب الشهيد الصدر أنفسهم. فيقرأ الباحث أحاديث (تلوي) ذراع التاريخ وتناقش في مسلماته. وربما يمثل ذلك بعض أحاديث السيد صدر الدين القبانجي(8)، وهو يتحدث عن دور الشهيد الصدر في تأسيس حزب الدعوة، فيعتبر أن دوره لم يكن في التأسيس إطلاقاً، وإنما كان أمام حزب ناجزٍ أريد له أن يولد بطريقة شرعية، ولذلك أنقذ الشهيد الصدر الحزب من ولادة خارج إطار مذهب أهل البيت (ع)، لأنه كان يخشى أن يولد سنياً!! مع أن هذه القراءات لم تكن قائمة أصلاً، ولم يكن هناك هاجس مذهبي على هذا المستوى، ولكن السيد صدر الدين يتحدث في العام (1421ه‍ /2000م) وهي مرحلة شهدت ولا تزال تشهد احتراباً بين صفوف أبناء المذهب على مستوى التصنيف إلى الموالين وغير الموالين مما لم يكن حاضراً في العراق، وخصوصاً في تلك الفترة، فترة تأسيس الحزب.
ويأتي في السياق حديثه بصدد نفي علاقة السيد عماد التبريزي ـ بحزب الدعوة، وكذلك السيد عز الدين القبانجي ـ شقيقه ـ مع أن المعطيات التاريخية تؤكد انتماء السيدين إلى الحزب، بل أفاد الشيخ عبد الحليم الزهيري ـ أحد طلاب الشهيد الصدر وأحد أبرز قياديي الحزب ـ أن السيد التبريزي هو مسؤوله الحزبي، ولكنه أفاد ـ أيضاً ـ أنه انسحب من الحزب بناءً على فتوى الشهيد الصدر بفك ارتباط الحوزة وطلبة العلوم الدينية بالحزب، ولذلك دعاه السيد عماد التبريزي إلى فك ارتباطه، ولم يكن انسحاب الشهيد عماد التبريزي، إلاّ قبل فترة من إعدامه، تزيد على السنة. أما السيد الشهيد عز الدين القبانجي فقد أعدم، لأنه تبين في التحقيقات أنه المسؤول الحزبي للسيد عماد التبريزي.
ولا يكتفي السيد صدر الدين القبانجي بذلك، بل ينفي أن تكون هناك كتابات للشهيد الصدر أسهم بها في التنظير للحزب والتخطيط لفكره وحركته. ولا أعرف أية كتابات يقصد؟‍! فهل يقصد (الأسس)؟ ولكن ستأتي الإشارة إلى أنها للشهيد الصدر ـ على نحوٍ جازم ـ كما يفيده الشهيد محمد باقر الحكيم وغيره من المقربين إلى الشهيد الصدر من علماء وأقطاب الحزب.
إن هذه الإسقاطات وتفسير التاريخ وفق رؤى لاحقة عملية مضّرة وخاطئة ـ على أقل تقدير ـ لأنها تشوِّه التاريخ وتمحقه وإن كان ذلك عن غير قصد، وتزيد المجتمع إرباكاً وتزيده إلى مشاكله مشاكل جديدة، فتحول دون تلمس الطريق الصحيحة بغية تجاوز العقبات والأزمات. ولذلك ظهرت علينا كتابات وإصدارات متشنجة تفسر التاريخ أو تسجّله من زاوية معينة، وكان بعض أصحابها من إتجاهٍ معين، فتحول إلى اتجاهٍ آخر على النقيض منه، وبطريقة متطرفة.
إنّ من المهم ـ جداً ـ التركيز على المصداقية في كتابة التاريخ، والصبر على تقصي الحقائق والمعطيات، للوقوف على صورة متكاملة، فضلاً عن روح الإنصاف التي يتحلى بها الباحث.
وأظن أن الالتزام بمبادئ البحث العلمي كفيل بإيجاد مجتمع هادئ ومتوازن، يقرأ تاريخه ـ كله ـ بانتكاساته وانتصاراته، ليتجاوز كل ما من شأنه إعاقة تطوره نحو الغد المشرق، وعندئذٍ سيحترم شخصياته ويحفظ لها أدوارها الريادية وإسهاماتها الكبيرة، دون أن تتحول هذه الشخصيات إلى أصنام.
--------------
(7) راجع الملاحق، ملحق رقم [14].


(8) راجع: صحيفة المبلغ، حديث للسيد صدر الدين القبانجي، العدد (171) بتاريخ 10/4/2000.


من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.17 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-03-2013 الساعة : 10:06 AM


-3-

لقد استغرق الإعداد للكتاب وتأليفه مدة طويلة ربما تزيد على عشر سنوات، وذلك بغية الوقوف على أكبر قدر من المعطيات التاريخية، على اختلاف مصادرها وتنوع اتجاهاتها. وقد بذلت قصارى جهدي في الوقوف على استنتاجات سليمة ومنصفة، وذلك عن طريق جمع المعلومات وقراءتها بعيداً عن التحيّز. وإن كان هناك من امتنع عن تقديم المعلومات والمعطيات وأحجم عن إبداء رأيه في وقتٍ كان فيه تقديمها ضرورياً للكشف عن الحقيقة. وأذكر على سبيل المثال: السيد كاظم الحائري الذي امتنع عن إبداء رأيه في ما يخصه من معطياتٍ، كان هو أحد أركانها الرئيسية، كما في موقفه من فتوى أستاذه الشهيد الصدر بفك الارتباط بين الحوزة الحزب. ولذلك اقتصرت على الرأي الآخر الذي كشف عن مخالفات السيد الحائري لأستاذه الشهيد في هذهِ المسألة. كما أُذكِّر بموقف الشيخ محمد مهدي الآصفي الذي امتنع عن التعليق على ما نقله السيد عبد الكريم القزويني بخصوص تكليف الشهيد الصدر له بإبداء حيثيات وأسباب فتوى الشهيد بفك الارتباط بين الحزب والحوزة، وكان الآصفي ـ يومها ـ في الكويت. وقد عبّر الآصفي بقوله: ""إنه يسيئ الظن بذاكرته""، مع إني استبعد ذلك لجهة الأهمية البالغة لمثل هذا الحدث، الذي قلّما ينساه الإنسان، إلاّ إذا حصل طارئ صحي، فيكون شاملاً وعاماً. كما أُذكِّر بموقف السيد محمود الهاشمي (الشاهرودي) الذي امتنع عن أية إجابة بخصوص التساؤلات التي يثيرها البحث، وكنت عرضتها عليه وسعيت إلى توسيط صهره السيد محمود الخطيب لإقناعه دونما فائدة.
ومهما يكن من أمر، فإني أُذكرِّ القارئ العزيز بالآتي:
1ـ يُمثِّل الكتاب ـ خاصة في قسمه الأول ـ تاريخاً للشهيد الصدر ولمرحلةٍ مهمة عاشها الشهيد بتفاصيلها الحلوة والمرة، وبانتصاراتها وانتكاساتها، بصورها المشرقة وصورها الباهتة، بأفراحها وأحزانها.. ولذلك فقد تلبَّستُ لبوس المؤرخ، فما ورد من أحداث ووقائع فقد ورد في ضوء ما وصلني من معطيات نَسبتُها إلى مصادرها من الشهادات التي أدلى بها المعنيون، وقد بذلت قصارى جهدي في التحقق منها والموازنة بينها لاستخلاص النتائج المناسبة، ولم أكن ـ أبداً ـ في وارد المحاكمة أو الحكم على الناس والشخصيات، فربما كان لهم الأعذار والعلل التي يتعللون بها لتبرير مواقفهم التي بدت من وجهة نظر ما سلبية.
ولذلك فإني أُنبِّه إلى ما اشتمل عليه القسم الأول من الكتاب من صنفين من المعلومات، الصنف الأول: المعطيات والشهادات التي أدلى بها المعنيّون، ويتحمل مسؤوليتها المعنيون والمدلون هؤلاء. والصنف الثاني: التحليلات والاستنتاجات التي سجّلتها في الكتاب، وهي وجهات نظر أتمنى على القارئ قراءتها ـ كوجهة نظر ـ والتأمل فيها، وله الحق بعد ذلك في قبولها أو ردِّها، وفقاً لأصول الجدل والمناقشة.
2ـ إنّ ذكر بعض المواقف التي توصف بالسلبية والتي صدرت من البعض لم يكن بداعي التعريض والانتقاص والتحريض، وإنما ذكرت لغرضٍ تاريخي، ألزمنا المنهج العلمي عدم إغفاله أو تزويره وتصحيفه، ولذلك ذكرناه من باب تسجيل الأحداث والوقائع لا من باب محاكمة الناس والحكم عليهم.
3ـ خلا الكتاب من الألقاب الخاصة بعددٍ كبير من الشخصيات التي وردت الإشارة إليهم. وذلك التزاماً بالمنهج العلمي الذي يفرض المساواة في الألقاب واقتصرت على وصف (الشيخ) أو (السيد) و(الشهيد)…
4ـ وضعت للكتاب ملاحق عديدة، وهي عبارة عن رسائل للشهيد الصدر أحيل إليها في البحث، ورسائل أخرى وردت الإشارة إليها في البحث أيضاً، كما أني وضعت فيها رسائل وردتني من عدد من السادة العلماء للتعبير عن تقديرهم إبّان صدور كتابي الأول عن الشهيد الصدر. وقد وردت من: الشيخ محمد باقر الناصري، والشيخ عبد الهادي الفضلي، والسيد حسين هادي الصدر. وقصيدة من الشيخ جعفر الهلالي..
5ـ أتمنى على القارئ العزيز قراءة الكتاب كاملاً، خاصة بقسمه الأول، وعدم الاكتفاء بقطعٍ أو فقراتٍ منه، لتكمّل الصورة عنده، ولئلا يفهم من بعض القطع أو الفقرات ما يُعدّ إساءة ظنٍ أو اتهاماً لأحد، أو انتقاصاً له.
وختاماً، أتوجه بالشكر الجزيل إلى جميع من أفادني من العلماء وأصحاب الشهادات والمعنيين، ممن تحدثت إليهم وقابلتهم أو راسلتهم وأجابوا على ذلك، وقد يجد القارئ قائمة خاصة بالمقابلات والأحاديث.
كما أتوجه بالشكر إلى جميع الأصدقاء الذين دأبوا على تشجيعي لإكمال الكتاب، وأُفرد شكراً للأخ العزيز الشيخ علاء عبد علي الذي أعانني في تصحيح الكتاب وملاحقة شؤون التنفيذ. وأحمده تعالى على التوفيق وأسأله التسديد.

محمد السيد طاهر الياسري الحسيني
دمشق 25/3/2005م
14/صفر/ 1426ه‍


من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.17 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : alyatem المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-03-2013 الساعة : 10:06 AM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد

كثيرا ما ينقل الباحث الحسيني في ثنايا هذا الكتاب اعلاه وينقل عن كتابه السابق:



وحيث اني لا املك النسخة المصورة
فقد وضعت لكم اعزائي الاعضاء الكرام
النص الكامل للكتاب بصورة (وورد) تجدونه (هنا)!

اسم الكتاب:الإمام الشهيد السيّد محمّد باقر الصدر دراسات في سيرته ومنهجه‏
المؤلف:السيّد محمّد الحسيني‏
تاريخ وفاة المؤلف:معاصر
الموضوع:تراجم‏
اللغة:عربي‏
عدد المجلدات:1
الناشر:دار الفرات‏
مكان الطبع:بيروت‏
تاريخ الطبع:1989 م‏
الطبعة:الأولى‏


من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 09:37 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية