يا اختي ..
هذه زينب ~ وما أدراكِ ما زينب ~
ومَن ؛ مثل كعبة الحزن ، ودنيا الصبر، وبحر التحمّل ~
وهل سيجود الزمان بمثلها ، لا أظن ~
فهي مَن أشبهت ، أباً مثل عليّ ، وأمّا مثل فاطمة ~
السلام عليك سيدتي يا أم الرزايا ~
ولك الشكر - اختنا - مدرار على هذا النقل الطيب ~
تحيتي لك وشكرا