اما مريم المجدليه
نعم هي كانت خاطئة في بداية حياتها لكنها تابت في القصة المعروفه في انجيل يوحنا
نعم شهادتها كافيه وهي لم تكن زانية عندما شاهدت المسيح بل امرأة بارة قديسة تلميذة للمسيح ويذكرني حالها بقاعدة عند المسلمين هي ان الاسلام يجب ما قبله
فكذلك مريم المجدلية امنت بالمسيح واصبحت امرأة باره وقد اعتبرتها الكنائس قديسة منها الكنيسة الكاثوليكية التي كان يرأسها البابا جريجوري الاول ومقولة البابا لا تعني ان المجدلية امراة خاطئة بل اشار البابا الى انها هي المقصودة في الاناجيل بالمراة الخاطئه
عقيدة أهل الإسلام أرقى و آجمل و أعظم بالسيدة مريم عليها السلام من النصارى
بالمناسبة
كيف يطلقون عليها اسم السيدة العذراء و هم يصفونها بالمخطئة ؟!