قال تعالى (و ننزل من القرآن ما هو شفاء و رحمة للمؤمنين و لا يزيد الظالمين إلا خسارا))
صدق الله العلي العظيم
إنه كلام الله المتقن
موضوع مفيد و جميل استمتعت بقراءته
يعطيك العافية
تحياتي
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
شكراً لكم على رائع ما تتحفنا به ..
جزاك الله كل خير
وللاسف ما غذينا به فالصغر انا الرسول هو الذي خاف وان الصحابي هو من طمئن النبي ص
وبالنسبة لي كنت احتار كيف هذا !
ولكن الحمد لله تصححت المفاهيم ..
وايضاً لي سؤال لو سمحت في الايام السابقة طرح راي اذا صح التعبير او تفسير ولا اعلم مدى صحته
ان الذي كان مع النبي ص ليس ذاك الصحابي الاول
وفقك الله شاكرة لكم ايضاح هذه الاية
فانا قبل فترة قراءة عددة تفاسير في تفسير هذه الاية وذكر في بعض التفاسير ان الشخص الثاني ليس هو المعروف
ولكن ماكان بديهي للذهن انه اي كان هذا الشخص فهو ليس بصاحب ايمان حقيقي
والا لم يشك بحماية الله لهم