أخي البغدادي
لو ذكرت اسم السيد اية الله الخميني قدس الله سره الشريف لطويت الصفحة و ابتلعت سيرته العطرة كل هذه الاشكال على علاتها و استثني القلة القليلة و على راسهم سيدنا السيستاني
و لكن هذاحال من يرى الامور بعين و عقل يشطح عن رؤية الحقائق
و من وجهة مصنف الترتيب صحيح و الطيور على اشكالها تقع و هذا يعكس فهمه السطحي
و ازيدك من الشعر بيت : هم مصلحتهم مع وجود امريكا و اسرائيل لان زوالهما يعني زوالهم بطبيعة الحال لان الشعوب المستضعفة ترفض الانقياد لهذه الاذناب النكرة التي تسخر دينها و تمنهجه خدمة لمصالحها المادية
دعهم يفضحون انفسهم عباد الماسون المتسلقين باسم الدين و هم عباد الدرهم و الدينار و الركوع للطغاة و لو على هدم مساجد المسلمين