لا تعليق يبدو أنك لا تريد أن تقتنع بأن الاية موجهة لنساء النبي صلى الله عليه وسلم وهي واضحة وضوح الشمس ولا ينكرها الا أعمى البصيرة
وما قولي إلا (الحمدلله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله )
وهنا يرجع أشكلنا الذي ذكرناه
وهو ان حسب تفسيرك سيكون في القران الكريم أختلافا
حيث انك تدعي أذهاب الذنب والأثم عن زوجات النبي أستنادا على آية التطهير
والقرآن الكريم يثبت (لعائشة وحفصة) الذنب والأثم ويقترح عليهن التوبة من تلك الذنوب
فقد صغت قلوبهما ؟
إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا [التحريم : 4]