في زمن الانفتاح و انكشاف الانظمة الموالية للصهيونية و الماسونية
و انكشاف عورة الوهابية
و من شدة ياسهم اصبحوا يصرحون بنواياهم الدنيئة التي لا يصدقها من له ادنى عقل علانية
كالغريق يتمسك بالقشة
لعنة الله عليهم في الدنيا و الاخرة و اسكنهم خالدين في جوار الشياطبن