الخبر أزعجني جداً و فاجأني ... لكن كلماتكم هنا أختي الكريمة أم حسين بعثت بعض الطمأنينة في النفس ... نسأل الله الشافي المعافي العلي القدير أن يتمّ نعمته على السيد أبو حسين بتمام الصحة العافية و أن يقرّ أعينكم به مُعافى مُشافى بحق محمد و آل محمد ...
و لا أوصيكم أختي العزيزة بطمأنتنا على صحته باستمرار حتى تزول هذه الغمّة ...