بسمه تعالى
أخي المكرم عادل الرماحي شرفنا حضورك
هم دائما يستدلون بهذه الآية الكريمة على فضائل الصحابة و قد مللنا من شرحها لهم
فلابد من صدمهم بالواقع بوضع تطبيق عملي للآية على حياتهم هل فعلاً هم يغيظون الكفار أم يفرحونهم
و كل ما نراه من سيرتهم هي أفراح و احتفالات للكفار و ليس بها أي غيظ لهم ..
فالمقصودين من الآية الكريمة هم فئة معينة من الصحابة لهم مواقف مشرفة و سيرة عطرة كأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام
هو حقاً و واقعاً يغيظ الكفار و لهذا حاربه المتأسلم و الكافر و اليهودي ..