ما ترويه عائشة عن علاقتها الإنسانية بالأولاد و الايتام و الجواري و الغلمان أنها لو تركت مع أيهم لتركته يموت جوعا و عطشا و لو مرض أحدهم لتركته يموت ألما دون علاج و هذا جانب آخر من شخصية هذه المرأة المليئة بالشر و الأمراض النفسية المزمنة و لا ندري كيف جعلوها القوم الفقيهة الأولى التي يـأخذون عنها كل دينهم ؟! و هي لا تفقه أبسط الأمور الإنسانية من رفع طفل و قع وشج رأسه و سال دمه !!! يعني لو لم يكن رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم حاضرا ماذا كان حال أسامة رحمه الله !