لا سعادة في الدنيا والآخرة إلا بالعودة إلى منهج الله تعالى بولاية محمد والة بعد أن أحرقنا لفحالهاجرة القاتل وأرهقنا طول المشي في التيه والظلا.
وها هو الإسلام الاصيل اسلام محمد والة الاطهار لازال يعرض نفسه كمخلص للبشرية كلها من كل أمراض وعللها لأن هذهالحيلة البشرية من خلق الله ولن تفتح مغاليق فطرتها إلا بمفاتيح من صنع الله