الأخ الموالي الفاضل (أبو أحمد السعيدي) وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته...عظم لكم الأجر بمصاب الإمام الصابر موسى بن جعفر عليه السلام ....وأهلا وسهلا بك.
اقتباس :
اسمعت من ناديت لو كان حيا
لا يا أخي بل سمعوا ووعوا ونظروا بأعينهم نظر المغشي عليه إلا أن على قلوب أقفالها..ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخر
أعمى..
اقتباس :
اجتمع الاعلام الاصفر للمالكي والدعوه وجنوده المجنده في كافة المجالات الاعلامية . واؤلئك الحاقدين على التيار لمرض في نفوسهم وجذورهم البعثية والمرتبطه بالمحتل وغيرها من الطفيليات المجتمعية . والفئة الثالثه التي لاتعرف ماذا تريد . فهي مصداق لقوله تعالى (( كمثل الحمار يحمل اسفارا))
ياأخي هذا الإعلام الأصفر هو موروثات المهجر فهؤلاء كانوا يقطعون بعضهم البعض في المهجر وهم أساتذه في (((التسقيط))) وقد عاشرناهم ونعرفهم بشخوصهم فهؤلاء تشرب النفاق في قلوبهم فهل من عتب....
هم ليسوا حاقدين على التيار..بل (((يناصبون العداء له))) هناك فرق بين أن ينصب أحدهم العداء لك وبين أن يكون حاقداً
أما بعض "لاعقي قصاع الشركات الماسونية" فهؤلاء يتحركون مادرت معايشهم فتأكد ان هؤلاء تدر عليه قيادتهم "مطية الماسونية العالمية" لهذا تجدهم في هستيريا...وإذا راجعت مواضيعهم سترى بأم عينك التناقض والخلط والنرجسية والإنحراف للهوى والنفس فهم يرضون عمن يدر على مصالحهم فأما الكلام عن المذهب والدين فهذا اخر همهم..
والطفيليات كثيرة أخي العزيز..وهذه الطفيليات تحتاج لها بيئة ملائمة لتنموا وتحتاج لغذاء لتتقوى وهذه الظروف التي نمر بها هي أكثرها ملائمة لنموا هذه الطفيليات ..فأنت تعرف أن أتباع الظلمة هم أدوات وظفوا أنفسهم لخدمة الظلمة سواء بمقابل أو بدون مقابل كما يفعل بعض "المطايا"...
أما الجذور البعثية فهذه لا اختلف معك فيها لان جل أتباع المالكي والمطبلين له هم البعثيين وإلا هل تصدق وقوف "أحزاب تكريت" الهدامية مع السيد المالكي ..وتدافع عنه...! هؤلاء هم الشرفاء اليوم وطبعاً هذا الدفاع لم يكن بدون ثمن فالثمن هو إعادة الظباط التكارته وأزلام التكارته ..للجيش والشرطة ولوظائفهم..وإلا فهؤلاء المرتزقة مع من يغدق عليهم لأن لادين لهم ولا أخلاق..
وأنت ترى اليوم الزعيق ..للبعض "إذا ذهب المالكي ذهب العراق"...!كما كان الهداميين وأزلام المقبور يرددون "إذا ذهب هدام ذهب العراق"..!!! فهل تعتقد ان الأمر صدفه....لا وحق الذي أين الأين وكيف الكيف...إنما هي نفس الجموع بلبوس جديد...!