أبزغتَ من صلبِ الرسالةِ موعداً.....
وأتتك سورى كالغريبِ لتقطنُكْ ؟
من كان آتٍ منكما , لجوارِه....
خوفُ المدينةِ أم حماكَ ومأمنُكْ ؟
يا أيها الساقي يداك حقيقةٌ....
والوهمُ إنّ الدهرَ يوماً يوهنُكْ
الدكتور المحترم
فيض من أديب ملهم يصدح بين ثناي المدينه الفاضله
ويرتفع شامخا مع منارتي الضريح المقدس
فيسمع من كان بالقرب منها أو بعيد عنها
يحرسك القاسم