وانا كذلك أحيي فيكُم صمود النخيل
فمهما عتت ريح الغدر لن تقتلعها
إذ هي تضرب بجذورها في الأرض
تشربُ من اعماقها التضحيات
وتتلألأ حين ترمقها الشمس بسعفاتها تغني للغيم نشيد الأنتصار..؛
القدير الفاضل وفيق رجب ..
كلما لامسنا سطورك انحنت هاماتنا لهذا النبل
والتضحية ..
بوركتَ يَ طُهر
ودي وتقديري