العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتدى الجهاد الكفائي

منتدى الجهاد الكفائي المنتدى مخصص للجهاد الكفائي الذي أطلق فتواه المرجع الأعلى السيد السيستاني دام ظله

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

د. حامد العطية
عضو برونزي
رقم العضوية : 50367
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 299
بمعدل : 0.06 يوميا

د. حامد العطية غير متصل

 عرض البوم صور د. حامد العطية

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي دفاع أردوكان عن مخلفات الاحتلال العثماني الاستيطاني للعراق
قديم بتاريخ : 07-02-2012 الساعة : 07:43 PM


دفاع أردوكان عن مخلفات الاحتلال العثماني الاستيطاني للعراق
د. حامد العطية

ذكرتني تحذيرات رئيس الوزراء التركي من مخاطر نشوء حرب طائفية في العراق وتهديده بالتدخل لو حدث ذلك بمقال كتبته ونشرته قبل حوالي خمس سنوات بعنوان: متى ينتهي الاحتلال العثماني الاستيطاني للعراق؟ مؤخراً انتهى الاحتلال الأمريكي أو هكذا قيل، ومن المثير للاهتمام وجود قواسم مشتركة بين الاحتلالين العثماني والأمريكي، فكما أن المحتلين الأمريكيين انسحبوا من العراق وخلفوا وراءهم بقايا لا يستهان بها، أبرزها السفارة الأمريكية الماموثية وطابوراً ضخماً من المسبحين بحمدها كذلك فعل الأتراك العثمانيون وإن اختلفت اثارهم، وكان من أهداف الاحتلال الأمريكي زعزعة النسيج الاجتماعي للعراق من خلال تعميق ومأسسة الخلافات الطائفية والعرقية، وقد نجح في ذلك إلى حد بعيد، أما المحتلون العثمانيون فقد سعوا إلى تغيير التركيبة الاجتماعية للعراق من خلال التوطين، وهم أيضاً نجحوا في ذلك.
انسحب الاتراك العثمانيون من العراق، تاركين وراءهم بؤراً بشرية وثقافية، عوائل ذات أصول تركية أو عثمانية لا تمت بصلة للعراق، ورجال دولة وإدارة، يتقنون اللغة التركية، ويفضلونها على العربية، ومنهم رئيس وزراء العراق المنتحر السعدون الذي كتب وصيته بالتركية، وكان بعض أفراد العائلة الهاشمية المالكة أتراكاً، والملك فيصل الثاني كان على وشك الزواج من فتاة تركية قبل مصرعه في انقلاب 1958م.
يعطي رئيس الوزراء التركي لنفسه الحق في التدخل في الشأن العراقي، ليس لأنه يعتبر نظامه نصيراً للعراقيين السنة فقط وإنما لأن كثيرين منهم ذوي أصول تركية أو عثمانية، فالاحتلال العثماني الاستيطاني للعراق لم ينتهي تماماً، ولتركيا حقوق فوق العادة في العراق، إذ يسمح لها بالدخول بعمق عشرات الكيلومترات داخل العراق لتعقب الأكراد المتمردين، وبإمكانها الوصول إلى بغداد في ظرف ساعات لو شاء قادتها، والعراق لا يمتلك السلاح المناسب لردعها عن التفكير بذلك أو صد هجومها لو حدث، كما أن الأتراك يقررون حصة العراق من الماء من دون تقيد بالأعراف الدولية والاتفاقات الثنائية، لكي نفهم كل الدوافع وراء تطاول الأتراك الوقح على السيادة العراقية علينا العودة إلى موضوع الاستيطان العثماني للعراق ومخلفاته.
كان العراق محتلاً، حتى قبل مجيء الأمريكان، ومنذ أمد غير قصير، وهؤلاء المحتلون الخفيون هم بقايا العثمانيين، فمن المؤكد بأن الاحتلال التركي العثماني كان استيطانياً، ويتضح ذلك من التغيير في التراكيب السكانية الذي أحدثه العثمانيون في البلاد الواقعة تحت سيطرتهم، وتتفاوت درجة هذه التغيير بين دولة وأخرى، وكقاعدة عامة فكلما كانت الدولة الواقعة تحت الاستعمار العثماني محاذية أو قريبة من حدود موطن العثمانيين في الأناضول كلما كان التغيير السكاني المحدث من قبلهم فيها كبيراً نسبياً، والدليل على ذلك وجود تنوع في الأصول العرقية لنسبة غير قليلة من سكان العراق ودول سوريا الكبرى، وبنسبة أقل في الحجاز ومصر، وتتمثل في هذا التنوع العرقي الشعوب التي كانت ترزح تحت نير الاستعمار العثماني البغيض.
انتهى الاحتلال العثماني للعراق رسمياً باستسلام قواته للبريطانيين وانسحابهم من العراق ثم مبادرتهم لإلغاء الخلافة العثمانية، لكن استعمارهم الاستيطاني للعراق لم ينتهي حينذاك، بل هو متواصل حتى وقتنا الحاضر، والأدلة على وجود بقايا هذا الاستعمار الاستيطاني وتأثيراته السلبية المقيتة على العراق مستمدة من الكتاب الموسوم، البغداديون أخبارهم ومجالسهم من تأليف إبراهيم الدروبي، المطبوع في بغداد عام 1958م.
يتبين من الكتاب بأن بقايا العثمانيين في العراق من أصول عرقية متنوعة، أتوا إلى العراق واستوطنوا فيه باعتباره امتداداً للدولة العثمانية الواحدة، ويصف هذا التنوع كما يلي :"ترى العراق حفل بأجناس بشرية متنوعة ففيه التركي والأفغاني والكردي والقفقاسي والداغستاني والاستانبولي والارناؤطي والحجازي والشامي والمصري والمغربي والجركسي" (ص211)، ومن الواضح بأن هؤلاء جميعاً طارئون على الأرض العراقية وتركيبتها السكانية، وينتمي أغلبهم للطائفة السنية، ولولا الاستعمار العثماني لما تواجدوا بالعراق، وتجدر الإشارة إلى استعمال المؤلف لكلمة "حفل" للدلالة على أن عدد هؤلاء الغرباء في العراق لم يكن بالقليل، كما يلاحظ بأنه لم يورد الإيرانيين ضمنهم، أما لأنهم قلة قليلة لا يجدر ذكرها أو أنه أهمل ذكرهم لأسباب طائفية، وأرجح السبين كما سيتبين لاحقاً.
لا يخفي الكاتب طائفيته المقيتة، فهو لا يترك مناسبة إلا وانتقص من الفرس وأفعالهم في العراق في الوقت لذي لا يتعب من كيل المديح للعثمانيين الأتراك وبالأخص سفاحهم السلطان مراد الرابع، والدليل القوي الآخر على طائفية المؤلف ترتيبه للعائلات البغدادية فقد بدأ بالسنة ثم أتى على ذكر الشيعة وانتهى بالنصارى واليهود.
يترك الكتاب انطباعاً خاطئاً لدى قراءه من غير العارفين بحقائق التركيبة الديمغرافية للعراق بأن السنة هم الأكثرية العظمى من سكان بغداد وبأن الشيعة طائفة صغيرة، عديدها مقارب لتعداد النصارى واليهود، فقد توزعت العائلات المذكورة في كتابه وفقاً للدين والمذهب كما يلي:
السنة (79%)، الشيعة (12%)، النصارى واليهود (9%)، ولرب قائل بأن المؤلف لم يجد من العوائل الشيعية الميسورة والمعروفة أكثر من هذا العدد، وحتى لو كان ذلك صحيحاً فإنه يدل على مدى الاضطهاد والتمييز الطائفي الذي مارسه العثمانيون وأعوانهم المحليون، وما نتج عنه من حرمان أكثرية العراقيين من الشيعة من حقوقهم الأساسية وتهميشهم والتضييق عليهم في طلب الرزق.
اهتم الكاتب ببيان الأصول العرقية والإثنية لمعظم العوائل المدرجة في كتابه، وفيما يلي توزيع السنة حسب أصولهم العرقية: الأعراب والمستعربون وغالبيتهم من نجد والشام 22%،الأتراك 21%، عرب عراقيون 15%، غير محددي الأصل 32%، أكراد وتركمان 8%، هنود 1%، فرس 1%، أما الشيعة فقد كانت غالبيتهم العظمى من العرب العراقيين (93%).
يتضح من بيانات التوزيع العرقي بأن نسبة قليلة من العوائل البغدادية السنية منحدرة من أصول عرقية عربية وكردية وتركمانية مستوطنة في العراق، وإذا أخذنا في الاعتبار احتمال أن يكون معظم العوائل غير محددة الأصل وبعض النازحين من الشام من أصول تركية أو عثمانية غير عربية يمكن الاستنتاج بأن غالبية العوائل السنية المدرجة في الكتاب هم من الأتراك وغير العراقيين.
رسخت العوائل الوافدة للعراق سيطرة العثمانيين الاستعمارية على العراق واستغلالها لخيراته، احتكروا وظائف الإدارة والجيش والقضاء والوقف وغيرها من الإدارات المحلية العثمانية، ولم يستنكفوا من قبول الرشوة واستغلال المناصب، واستحوذوا على مساحات شاسعة من الأراضي الزراعية، وتملكوا الدور والدكاكين والأراضي في العاصمة والمدن، وتحكموا بالتجارة الداخلية والخارجية، وكان لهم النصيب الأوفر من فرص التعليم .
حرص النظام الملكي الهاشمي على ترسيخ استئثار السنة بالسلطة، وكان للعوائل التركية وغيرها من بقايا العثمانيين نصيب وافر من المناصب الحكومية السياسية والعسكرية والإدارية، وهكذا بذل هؤلاء الأغراب قصارى جهدهم لمنع السكان الأصليين وبالذات الشيعة من الحصول على حقوقهم المشروعة، وحتى عندما انحسر نفوذهم في العهود الجمهورية إلى حد ما فقد ظلت طائفيتهم مهيمنة، وما الممارسات الطائفية المقيتة والمخربة لنظام البعث البائد سوى امتداد لفكر وسلوك بقايا العثمانيين والسائرين على نهجهم.
يعتبر بقايا العثمانيين العراق وشعبه وخيراته مجرد غنيمة، لذا نقل عن الطاغية المقبور صدام قوله عند استيلاء حزبه على السلطة بأنهم أتوا بالقوة ولن يتخلوا عنه إلا بالقوة، وليس هنالك أصدق وأدق من وصف المرحوم الدكتور هاشم جواد، وزير خارجية الزعيم عبد الكريم قاسم، لإنقلاب البعث في 1968م: "إنه غزوة مغولية جديدة"، وقد سمعته منه أثناء جلسة خاصة في مقهى ببيروت عندما كان مندوباً للأمم المتحدة، ولم يكن قد مضى على الإنقلاب سوى أيام معدودات، وبالفعل فقد صدق حكمه عليهم لأنهم سلكوا منهج المغول في حكم العراق بسفك الدماء والتخريب والدمار.
للتمويه على جذورهم التركية والعثمانية التي لا تمت للعراق بصلة دأب هؤلاء الغرباء على التشكيك بأصول أهل العراق من الشيعة، مدعين بأنهم فرس أو صفويون أو من الهنود الزط، وخوفاً من فقدان مراكزهم ومصالحهم الاستيطانية في بلدنا يشنون حرب إبادة على الشيعة، كما فعل أسلافهم ببعض الأقوام مثل الأرمن، ومن المعروف أن الأتراك العثمانيين قتلوا الملايين من الأرمن واغتصبوا نسائهم مما دفع بملايين آخرى منهم لترك مدنهم وقراهم والفرار إلى الدول المجاورة، ومنها العراق، وها نحن نشاهد استعمال الإرهابيين من بقايا نفايات العثمانيين وأعوانهم لنفس الأساليب الهمجية ضد الشيعة اليوم.
هنالك دعوتان همجيتان تهددان العراق وتضربانه في العمق، أولاهما الوهابية السلفية التي تريد مد سيطرتها على العراق بالقهر والإرهاب، والثانية هي بقايا العثمانية التي يترأسها أردوكان وحزبه، والذي قال عنه المرحوم أربكان، رئيس الحركة الإسلامية الأصيلة في تركيا، بأنه عميل للصهاينة، ولو اقتصر تهديد هاتين الدعوتين على الخارج لهان الأمر لكن المعضلة تكمن في وجود أعوان لهما داخل العراق، ولا بد للعراقيين من معالجة مصادر هذين التهديدين المصيريين بقوة وحزم.
6 شباط 2012م


من مواضيع : د. حامد العطية 0 هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
0 هل السيد حسن نصر الله مندهش من شيعة العراق أيضاً؟
0 الإمام الحسين مضغة في أفواهكم
0 لماذا حضر ميكي ماوس وسانتا كلوز حفل تخرج جامعة المثنى؟
0 جريمة الأمير السعودي وتأسيس الحزب العلوي اللبناني

الرجل الحر
مــوقوف
رقم العضوية : 67974
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 2,555
بمعدل : 0.53 يوميا

الرجل الحر غير متصل

 عرض البوم صور الرجل الحر

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-02-2012 الساعة : 08:01 PM


الدكتور العطية ,, رائع في طرحك كعادتك ,, تالله لقد اجدت وافدت ,, دمت معلما نستنير بقلمك


من مواضيع : الرجل الحر 0 حلمٌ يائس
0 أعداؤنا وقطع الرؤوس
0 صلت بدماك الصلاة
0 عرش الجلالة في سجود
0 تلعفر ،، بأي ذنب قتلت

ابو سجاد~نجف
عضو برونزي
رقم العضوية : 68513
الإنتساب : Oct 2011
المشاركات : 1,246
بمعدل : 0.26 يوميا

ابو سجاد~نجف غير متصل

 عرض البوم صور ابو سجاد~نجف

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-02-2012 الساعة : 08:46 PM


يا الله كم انت مبدع يا دكتور العطيه في كل مرة تكتب فيها تنير عقولنا بموضوع جديد كان خافيا علينا . يشهد الله علي كم انا فرح لاننا نملك مفكرا ومبدعا اسمه الدكتور حامد العطيه حفظك الله لنا ذخرا ياسيدي الكريم ولا تبخل علينا بالمزيد من ابداعاتك
بالفعل سيدي العطيه ان الدليل الاخر على ما قلته في مقالك من استحواذ للسلطه والوظائف المهمه في الدوله من قبل العوائل اللقيطه والغريبة اصلا على العراق وحصرها بالسنه فقط يحصل اليوم وعلى مرائا ومسمع العالم اليوم في البحرين فالصورة التي نقلتها في معلقتك الرائعه عما حدث ويحدث بالعراق تتكرر اليوم و في بلدان اخرى

من مواضيع : ابو سجاد~نجف 0 اليكم هذا المهمش الذي هو من انفسكم يحرق جثة
0 قصص الف ليلة وليلة الوهابية روعه
0 فلم روعه عن المتسلفة وتكفيرهم للمسلمين
0 موقع جديد سيف الحقيقة يرجى الاشتراك رجاءا
0 فلم اكثر من رائع عن استشهاد البطل الشيخ حسن شجاته

الصورة الرمزية س البغدادي
س البغدادي
شيعي حسيني
رقم العضوية : 69152
الإنتساب : Nov 2011
المشاركات : 18,859
بمعدل : 3.96 يوميا

س البغدادي غير متصل

 عرض البوم صور س البغدادي

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 07-02-2012 الساعة : 09:32 PM


بارك الله بك دكتور حامد العطية صراحة واقعية حقيقية واجادة
زدنا من معارفك عزيزي الدكتور

من مواضيع : س البغدادي 0 السلام عليكم
0 الظهور بين الان والمستقبل
0 الشعائر الحسينية علاقتها بالشيعة
0 الحسين شهيد الكلمة والحريّة
0 ام البنين

احمد الجعفري
عضو جديد
رقم العضوية : 67747
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 47
بمعدل : 0.01 يوميا

احمد الجعفري غير متصل

 عرض البوم صور احمد الجعفري

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-02-2012 الساعة : 09:17 PM


بلادي اصبحت شيعية وشحد ليوصل ليها

توقيع : احمد الجعفري
الجعفري
من مواضيع : احمد الجعفري

د. حامد العطية
عضو برونزي
رقم العضوية : 50367
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 299
بمعدل : 0.06 يوميا

د. حامد العطية غير متصل

 عرض البوم صور د. حامد العطية

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-02-2012 الساعة : 10:31 PM


أخي العزيز الأستاذ الفاضل الرجل الحر حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لكم الشكر الجزيل على تفضلكم بقراءة مقالي المتواضع واستحسانه، لقد وسعت قلوب اهل العراق الأصليين للمستوطنين من كل الأمم والديانات والمذاهب لكن من المحزن أن بعض هؤلاء المستوطنين وشركائهم في الطائفة والمنهج ارادوا الاستئثار بالسلطة والمصالح والمناصب وتعسفوا في معاملة غالبية أهل العراق الأصليين.
ودمتم بحفظ المولى
أخوكم حامد العطية


من مواضيع : د. حامد العطية 0 هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
0 هل السيد حسن نصر الله مندهش من شيعة العراق أيضاً؟
0 الإمام الحسين مضغة في أفواهكم
0 لماذا حضر ميكي ماوس وسانتا كلوز حفل تخرج جامعة المثنى؟
0 جريمة الأمير السعودي وتأسيس الحزب العلوي اللبناني

د. حامد العطية
عضو برونزي
رقم العضوية : 50367
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 299
بمعدل : 0.06 يوميا

د. حامد العطية غير متصل

 عرض البوم صور د. حامد العطية

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-02-2012 الساعة : 10:35 PM


أخي العزيز الأستاذ الفاضل أبي سجاد وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعليقكم على موضوعي المتواضع كرم فائق ولطف متناهي منكم ويسعدني رضاكم عن افكاري وتحليلاتي، التي أتمنى أن تكون لها بعض الفائدة، والتوفيق من عند الله.
أخي الكريم من المؤسف بأنه وفي أواخر العهد العثماني ارتفعت أصوات بعض النخب العربية بالتذمر من تهميش الأتراك العثمانيين للعرب، وعندما اضمحلت الدولة العثمانية ونجحت هذه النخب في الوصول إلى السلطة مارست نفس السياسات العنصرية والطائفية، وظلم ذوي القربى أشد مضاضة...
ودمتم برعاية المولى
أخوكم
حامد العطية


من مواضيع : د. حامد العطية 0 هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
0 هل السيد حسن نصر الله مندهش من شيعة العراق أيضاً؟
0 الإمام الحسين مضغة في أفواهكم
0 لماذا حضر ميكي ماوس وسانتا كلوز حفل تخرج جامعة المثنى؟
0 جريمة الأمير السعودي وتأسيس الحزب العلوي اللبناني

د. حامد العطية
عضو برونزي
رقم العضوية : 50367
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 299
بمعدل : 0.06 يوميا

د. حامد العطية غير متصل

 عرض البوم صور د. حامد العطية

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-02-2012 الساعة : 10:37 PM


أخي العزيز الأستاذ الفاضل س البغدادي حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اشكركم جزيل الشكر على قرائتكم للمقال والتفضل بالتعليق عليه ويسرني استحسانكم له
ودمتم برعاية المولى
أخوكم
حامد العطية


من مواضيع : د. حامد العطية 0 هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
0 هل السيد حسن نصر الله مندهش من شيعة العراق أيضاً؟
0 الإمام الحسين مضغة في أفواهكم
0 لماذا حضر ميكي ماوس وسانتا كلوز حفل تخرج جامعة المثنى؟
0 جريمة الأمير السعودي وتأسيس الحزب العلوي اللبناني

د. حامد العطية
عضو برونزي
رقم العضوية : 50367
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 299
بمعدل : 0.06 يوميا

د. حامد العطية غير متصل

 عرض البوم صور د. حامد العطية

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : د. حامد العطية المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 10-02-2012 الساعة : 10:56 PM


الأخ العزيز الفاضل الأستاذ احمد الجعفري وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع خالص شكري على تعليقكم الكريم على مقالي
ودمتم بحفظ المولى
أخوكم
حامد العطية


من مواضيع : د. حامد العطية 0 هل تتسع طائرة المالكي المتوجهة إلى واشنطن لنصف مليون؟
0 هل السيد حسن نصر الله مندهش من شيعة العراق أيضاً؟
0 الإمام الحسين مضغة في أفواهكم
0 لماذا حضر ميكي ماوس وسانتا كلوز حفل تخرج جامعة المثنى؟
0 جريمة الأمير السعودي وتأسيس الحزب العلوي اللبناني
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 05:30 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية