أحسن الله إليك يا نور عيني وحبيبي عبدمحمد، يشهد الله أني مشتاق إليك بعد غيابي لمدة طويلة بسبب إنشغالي في أمور دنيوية وقليل منها أخروية وكلها تدخل في مضمون الجهاد الأكبر إن شاء الله
عجبا أنك الآن لم تعد محاور عقائدي؟ لقد إستبصر على يديك عدد من المستبصرين، أرجو أن لا تغيب عن الساحة وتكتفي بالرقابة بارك الله بك مولاي الحبيب