أسهمٌ هذا الذي اصاب قلبك ؟؟.. أم مسمارٌ كَسَرَ ضِلع الطهر خلف الباب؟؟ .. أرماحٌ هذي التي تخرق جسمك ؟؟.. أم سياط البغي على كتفيها في اعظم مصاب ؟؟.. أجسمك هذا الي يسلب فيكشف ؟؟.. ام تراه بيت فاطمة الذي كشفوا عنه الحجاب ؟؟.. أخيامك التي احرقوها ؟؟.. ام تراه،، بيت الوحي الذي حَرَّقوه؟؟،، ساعة اغضبوا الرحمن في ملكه ،، وزلزلوا العرش ،، وكفروا بيوم الحساب .. اليوم اقسم برسالات النبيين .. وبكل قيم السماء .. لولا بغيهم على فاطمة الطهر .. ماقتلوا الحسين .. وما كانت فاجعة كربلاء .. وما سبيت زينب الحوراء ,, اسيرةً على الاقتاب .