يعتقد الوهابية والسنة عموماً ان محمداً ( ص) بكى على ابو طالب باعتباره (عمه) وليس غير ذلك والرد من وجهين
1- ان هذا القول يوجب ان يكون النبي (ص) يتبع الهوى بخلاف اتباع الدين وهذا منافي لقوله تعالى ( وماينطق عنالهوى )
2- ان احد اعمامه (ص) وهو ابو لهب لعنه الله في كتابه ولم يخفي ذلك رسول الل (ص)