1 ان المهاجرين والأنصار الذين حضروا اجتماع السقيفة لم يفكروا اطلاقا بذهنيه الشورى وهذا واضح من خلال المناقشات والمراسلات التي طغت على اجواء هذا اللقاء السياسي الاول من نوعه في تاريخ المسلمين والذي تمخض عنه اختيار ابي بكر للخلافة وقيادة المسيرة
2 الخليفة الاول حينما حدد خليفته في زعامه المسلمين لم يتعاطى مع نظام الشورى ، حيث حكم الضرورة السياسية في الانفراد باتخاذ القرار في تعين القيادة والسلطة بالنص المباشر على عمر
تاريخ الطبري -
حدثنا ابن حميد قال حدثنا يحيى ابن واضح قال حدثنا يونس بن عمرو عن أبى
السفر قال أشرف أبو بكر على الناس من كنيفه وأسماء ابنة عميس ممسكته
موشومة اليدين وهو يقول أترضون بمن استخلف عليكم فإنى والله ما ألوت من
جهد الرأى ولا وليت ذا قرابة وإنى قد استخلفت عمر بن الخطاب فاسمعوا له
وأطيعوا فقالوا سمعنا وأطعنا
وممن ذكر هذه الحادثة
أ- المنتظم – ابن الجوزي
ب- تاريخ الرسل والملوك - الطبري
ت- تاريخ دمشق - ابن عساكر
ث- الدولة الأموية للصلابي
3 الخليفه الثاني اوكل امر التعيين الى سته من الصحابه ، ضمن شروط وضوابط حددها لهم ، ولم يجعل لبقية الامه أي دور حقيقي في الاختيار بل كان يتمنى ادراك احد الرجلين ليسند اليه الامرة فحينما طلب منه الناس الاستخلاف قال لو أدركني أحد رجلين فجعلت هذا الأمر إليه لوثقت به: سالم مولى أبي حذيفة وأبي عبيدة بن الجراح
أ- غاية المقصد فى زوائد المسند - الهيثمى
ب- جامع الأحاديث - السيوطي
ت- كنز العمال - المتقي الهندي
ث- الطبقات الكبرى - لابن سعد
ج- سير أعلام النبلاء - الذهبي
ح- تاريخ الخلفاء - السيوطي
خ- تاريخ الإسلام - للذهبي
د- تاريخ دمشق - ابن عساكر
اين هي الشورى اذاً ؟؟؟؟؟؟
مولانا ابو منتظر
لا شورى ولا شي ثاني..باختصار عصابة مسلحة
اقتحمت مملكة الاسلام الكبرى واحتالبت بالقهر والقوة
وتحكمت فيه
منتحلين صفة المسلمين ومتلبسين بعباءة النصوص
والشوورى
ذكر العسقلاني والبلاذري في تاريخه ومحمد خاوند شاه في (روضة الصفا) وابن عبد البر في (الاستيعاب) وغيرهم.
ذكروا :أن سعد بن عبدة وطائفة من الخزرج وجماعة من قريش ما بايعوا أبا بكر، وثمانية عشر من الصحابة رفضوا أيضا أن يبايعوه، وهم شيعة علي أبن ابي طالب
وأنصاره،وذكروا أسمائهم:
1_سلمان الفارسي2_أبو ذرالغفاري3_المقداد بن الاسود الكندي4_أبي بن كعب5_عمار بن ياسر6_خاب بن سعيد بن العاص7_بريدة الاسلمي8_خزيمة ذو الشهادتين
9_أبو الهيثم بن التيهان10_سهل بن حنيف11_عثمان بن حنيف12_أبو أيوب الانصاري13_جابر بن عبدالله الانصاري14_حذيفة بن اليمان15_سعد بن عبادة
16_قيس بن سعد17_عبدالله بن عباس18_زيد بن أرقم.
وذكر اليعقوبي في تاريخه فقال :تخلف قوم من المهاجرين والانصار عن بيعة ابا بكر،ومالوا مع علي ابن ابي طالب ، منهم العباس بن عبد المطلب والفضل بن العباس
الزبير بن العوام وخالد بن سعيد بن العاص والمقداد وسلمان وعمار والبراء بن عازب وأبي بن كعب.
ألم يكن هؤلاء من صفوة أصحاب رسول الله ون المقربين اليه والمكرمين لديه؟؟ فلماذا لم يشاوروهم ؟!!
والمعرف ان الصحابي الجليل سعد بن عبادة لم يبايع ابابكر أطلاقا لذلك تم قتله بسرعة وقالوا أن الجن قتلته.
مولانا ابو منتظر
لا شورى ولا شي ثاني..باختصار عصابة مسلحة
اقتحمت مملكة الاسلام الكبرى واحتالبت بالقهر والقوة
وتحكمت فيه
منتحلين صفة المسلمين ومتلبسين بعباءة النصوص
والشوورى
شكرا لمرورك مولانا الكريم
اخذ اهل الخلاف يطبلون ويزمرون بالشورى واثبتنا انه لا شورى ولم نرى ردا منهم
اقتباس :
ذكر العسقلاني والبلاذري في تاريخه ومحمد خاوند شاه في (روضة الصفا) وابن عبد البر في (الاستيعاب) وغيرهم.
ذكروا :أن سعد بن عبدة وطائفة من الخزرج وجماعة من قريش ما بايعوا أبا بكر، وثمانية عشر من الصحابة رفضوا أيضا أن يبايعوه، وهم شيعة علي أبن ابي طالب
وأنصاره،وذكروا أسمائهم:
1_سلمان الفارسي2_أبو ذرالغفاري3_المقداد بن الاسود الكندي4_أبي بن كعب5_عمار بن ياسر6_خاب بن سعيد بن العاص7_بريدة الاسلمي8_خزيمة ذو الشهادتين
9_أبو الهيثم بن التيهان10_سهل بن حنيف11_عثمان بن حنيف12_أبو أيوب الانصاري13_جابر بن عبدالله الانصاري14_حذيفة بن اليمان15_سعد بن عبادة
16_قيس بن سعد17_عبدالله بن عباس18_زيد بن أرقم.
وذكر اليعقوبي في تاريخه فقال :تخلف قوم من المهاجرين والانصار عن بيعة ابا بكر،ومالوا مع علي ابن ابي طالب ، منهم العباس بن عبد المطلب والفضل بن العباس
الزبير بن العوام وخالد بن سعيد بن العاص والمقداد وسلمان وعمار والبراء بن عازب وأبي بن كعب.
ألم يكن هؤلاء من صفوة أصحاب رسول الله ون المقربين اليه والمكرمين لديه؟؟ فلماذا لم يشاوروهم ؟!!
والمعرف ان الصحابي الجليل سعد بن عبادة لم يبايع ابابكر أطلاقا لذلك تم قتله بسرعة وقالوا أن الجن قتلته.
حياك الله مولانا العوام
تعقيب مناسب زادك الله نورا
شكرا لمرورك
3998 حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة أن فاطمة عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي فقال إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا حتى فاضت عينا [ ص: 1550 ] أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال علي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد علي فعظم حق أبي بكر وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر المعروف
3998 حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة أن فاطمة عليها السلام بنت النبي صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر عمر فقال عمر لا والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عسيتهم أن يفعلوا بي والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي فقال إنا قد عرفنا فضلك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم نصيبا حتى فاضت عينا [ ص: 1550 ] أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال علي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد علي فعظم حق أبي بكر وحدث أنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبا فاستبد علينا فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت وكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر المعروف
نعم لم يكن هناك سوى الاستبداد ولم تكن شورى
انما كان نص من رسول الله صلى الله عليه واله وسنورده بالتفصيل اشاء الله
شكرا لمرورك اختنا