|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 35050
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 313
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
ترجمة برقية ويكيلكس التي فضحت مدير قناة الجزيرة وضاح خنفر
بتاريخ : 23-09-2011 الساعة : 08:39 PM
جديد وثائق وكيليكس .. فضيحة جديدة: وضاح خنفر الجزيرة يستلم توجيهاته من وكالة الاستخبارات الامريكية ؟!
وكالة الاستخبارات العسكرية الامريكية التي تقدم له التوجيهات كل شهر وتقاريرعن اخطائه وسلبياته! الجزيرة شعارها الحقيقي: الرأي والرأي الأخر إليكم مقتطفات من لقاءات ساخنة بينه وبين مسؤولة الشؤون العامة (الاستخبارات العسكرية DIA) في السفارة الأمريكية في الدوحة في 19 تشرين اول 2005، انظروا التصاغر والمهانة والخضوع أمام الأوامر الصارمة لما ينبغي نشره ومالا ينبغي.تسريبات وكيليكس. - اورهوس نص الوثيقه سري قسم 01 من 02 الدوحة 001765 رقم البرقية: 05DOHA1765 تاريخها: 20/10/2005 نشرها وكيليكس في: 30 آب 2011 التصنيف : سرية المنشأ : السفارة الأمريكية في الدوحة لاطلاع وزارة الخارجية - مكتب الشرق الأدنى - قسم الدبلوماسية العامة مجلس الأمن القومي لاطلاع ابرامز ، وزارة الدفاع لاطلاع شينكر وماثيني الموضوع: مسؤولة الشؤون العامة تلتقي مدير الجزيرة صنفت سرية من قبل السفير تشيس اونترماير لأسباب 1.4 ((b&d 1- موجز: التقت مسئولة الشؤون العامة في 10/19 مع مدير الجزيرة وضاح خنفر لمناقشة أحدث تقرير لوكالة الاستخبارات العسكرية DIA حول الجزيرة والمواضيع المقلقة في موقع الجزيرة على الانترنت. خنفر يحضّر ردا مكتوبا على نقاط وكالة الاستخبارات العسكرية في تقاريرها للأشهر تموز وآب وأيلول، وسيكون جاهزا خلال الأسبوع القادم. قال خنفر إن أحدث المواضيع التي تثير قلق الحكومة الأمريكية في موقع القناة قد تم تشذيبه وتهدئة لهجته، وإنه سوف يزيله خلال يومين أو ثلاثة. نهاية الموجز.
2- فيما يتعلق بالموضوع الأول: سلمت مسؤولة الشؤون العامة لخنفر قصاصات تحوي نقاط حديث غير سرية من وكالة الاستخبارات العسكرية لشهور تموز وآب وأيلول. قال خنفر إنه تسلم مؤخرا نسخا من قصاصات شهري تموز وآب بواسطة وزارة الخارجية، وأنه كان يتأهب لتحضير رد مكتوب لهم. وقال إنه سيتطرق إلى نقاط أيلول في التقرير الذي سيسلمه إلى مسئولة الشؤون العامة خلال الأسبوع القادم. قال خنفر: "نحن بحاجة إلى أن نرتب طريقة استلام هذه التقارير"، مشيرا إلى أنه وجد أحد هذه التقارير (التي يفترض أنها أرسلت من خلال وزارة الخارجية) "على ماكينة الفاكس". قصاصات وكالة الاستخبارات العسكرية غير السرية لشهر أيلول
3- أبلغت مسؤولة الشؤون العامة خنفر بأنه رغم انخفاض التغطية السلبية بشكل عام منذ شباط، إلا أنه ظهر في شهر أيلول زيادة مزعجة في مثل هذه البرامج مقارنة بالشهر السابق، ولخصت آخر تقرير للحكومة الأمريكية عن الجزيرة بالإشارة إلى أنه مازالت هناك مشاكل تتعلق بازدواجية المصادر في العراق؛ وتحديد المصادر؛ واللغة التحريضية؛ والفشل في إحداث توازن مع وجهات النظر المتطرفة؛ واستخدام الأشرطة الإرهابية .
4- بعد مراجعة تقارير تموز وآب، قال خنفر إن لديه عدة ملاحظات. على المستوى اللغوي، رفض استخدام كلمة (اتفاق) كما ذكر في تقرير آب في الصفحة الأولى تحت عنوان (العنف في العراق)، حيث تقول جملة: "انتهاكا لاتفاق المحطة قبل عدة شهور مع المسؤولين الأمريكان ...الخ"، قال خنفر: "كان المفترض بالاتفاق أن يكون شفهيا ولا يكتب على ورق، ونحن باعتبارنا مؤسسة إخبارية لا نستطيع توقيع اتفاقيات من هذا النوع، ومسألة كتابتها هنا بهذا الشكل يثير قلقنا".
5- ثم قال خنفر بصورة عامة إن نقاط التقارير تقع في ثلاثة تصنيفات؛ "بعضها أخطاء بسيطة نقبلها ونعالجها". أما في التصنيف الثاني تحدث خنفر عن النقاط المقتبسة في تقارير الحكومة الأمريكية المنفصلة عن سياقها، حيث قال: "هذا التقرير يأخذ أجزاء وفقرات من موضوع كامل ولكنه لا يعطي السياق"، مشيرا إلى إنه في بث الجزيرة؛ قد تتم موازنة تعليق أو موقف صدر عن شخص معين من خلال بث تعليق أو موقف مخالف في وقت آخر في نفس البرنامج أو خلال نفس اليوم.
وبما أن الجزيرة تبث بثا حيا 24 ساعة على مدار الأسبوع، فليس من الممكن تقديم التوازن المطلوب في نفس اللحظة. وقال أن التقرير يفشل في ذكر التوازن الذي حدث في ساعة الأخبار التالية أو في وقت لاحق في نفس اليوم. ثالثا قال خنفر إن هناك نقاطا لا يبدو معها الحل سهلا مثل استخدام أشرطة إرهابية، قال: "لقد قلنا دائما إننا سوف نذيع هذه الشرائط وسوف نستمر في ذلك ولكن المسألة هي كيف، أضاف: لم نستخدم أي شريط كما هو؛ بمعنى أنه يتم دائما تحليل القيمة الخبرية للشريط، بحيث يجري تعديل وتحليل عليها أيضا.
أما فيما يتعلق باستخدام اللغة التحريضية، فقد قال خنفر أن اهتمام المحطة هو في اللغة التي يستخدمها مراسلوها ومذيعوها. لا يسمح لأي موظف في الجزيرة باستخدام لغة مشحونة، وينصب تركيز التقرير على اللغة التحريضية التي يستخدمها الضيوف في المقابلات، قال خنفر: "كيف استطيع السيطرة على ما يقوله هؤلاء الناس؟ استطيع أن أسيطر فقط على العاملين في الجزيرة، وكل ما استطيع فعله هو محاولة موازنة ما يقوله الناس في أجزاء أخرى من البرنامج".
6- وفي التعليق على التقارير بشكل عام قال إنها تفتقر إلى التوازن، حيث أنها تركز على السلبيات؛ "تقرير مثل هذا ينبغي أن يتضمن كلا الجانبين، وأضاف أن التقرير لا يتضمن أي تعليق على الصوت الذي منحناه للمتحدثين الرسميين الأمريكان طوال الفترة الماضية.
أكمل خنفر: إننا لا نجد دائما متحدثا رسميا عسكريا، على سبيل المثال، ولكننا نبذل كل جهدنا، وقد حققنا بعض النجاح، وهذا لم يذكر في التقرير أبدا. وفي تعليقه على تغطية الجزيرة لاستفتاء العراق قال إن المحطة وفرت 12 ساعة من التغطية المستمرة، وقد قدمنا أصواتا من كل المشاركين في العملية: الأكراد والشيعة والسنة والأمريكان والبريطانيين وغيرهم، وقال: "أود فعلا أن أرى ذلك في تقرير الشهر القادم".
وكرر خنفر بأنه سوف يرد بتفصيل أكثر على التقارير الثلاثة في الأيام القادمة ويسلم الرد إلى مسؤولة الشؤون العامة. مواد مزعجة في موقع الجزيرة 7- أثارت مسؤولة الشؤون العامة مسألة موضوع نشر في موقع الجزيرة الأسبوع الماضي في قسم (تغطية خاصة) ويحوي "شهادة حية من تلعفر"، ويفتح الموقع على صورة أوراق ملطخة بالدماء ومثقبة بالرصاص. يضغط المشاهد على ثقوب الرصاص للوصول إلى شهادة عشرة (شهود عيان) مفترضين يصفون العمليات العسكرية الأخيرة في تلعفر. 8- قال ختفر إنه بناء على وعد سابق منه لمسؤولة الشؤون العامة، فقد اضطلع على الموضوع وأزال صورتين (طفلان مصابان على أسرّة المستشفى وامرأة مصابة في وجهها إصابة بالغة). أشارت مسؤولة الشؤون العامة إلى أن شهادة "طبيب" في التغطية تشير إلى استخدام غاز سام في العمليات ضد السكان في تلعفر، وأن شكل الموضوع خاصة إيقونات ثقوب الرصاص الدامية تعتبر صحافة تحريضية ومثيرة للتساؤل. كتم خنفر تنهيدة ولكنه قال إنه سوف يزيل الموضوع "ليس فورا لأن ذلك سيكون مثار شك ولكن في خلال يومين أو ثلاثة." 9- قال إنه أبلغ العاملين على الموقع -انه في المستقبل- حين يريدون إضافة مادة إلى قسم "تغطية خاصة" ينبغي أن يرسلوا مسودة الفكرة إلى مكتبه أولا (ملاحظة : تقع إدارة موقع الجزيرة على الانترنت في مبنى منفصل بعيد). قال خنفر أنه حتى ما قبل شهرين أو ثلاثة كان العاملون على الموقع يتمتعون باستقلالية اكبر ولكن مدير الموقع عبد العزيز المحمود يحضر الآن للاجتماعات التحريرية في مكاتب القناة، حيث تجري على العاملين في الموقع نفس المعايير التحريرية في القناة. وقال خنفر: "لا أقول إن مثل هذه الأشياء لن تتكرر على الموقع ولكنها عملية تعلم مستمرة".
|
|
|
|
|