فعلى المخالف فقط ان يبين لي اين هي الخطوة الخطأ في هذا الاستناج ؟
تقولون ان كل روايات البخاري صحيحة وهي حجة علينا
وقد أخرج البخاري في صحيحه قول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم: (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه). قال ابن شهاب: فتوفي الرسول صلى الله عليه وآله وسلم والناس على ذلك، ثم كان الأمر على ذلك في خلافة أبي بكر وصدراً من خلافة عمر (معناه كما في شرح النووي على صحيح مسلم:
استمر الأمر هذه المدة على أن كل واحد يقوم رمضان في بيته منفرداً حتى انقضى صدراً من خلافة عمر) . قال ابن شهاب: خرجت مع عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) ليلة في رمضان إلى المسجد فإذا الناس أوزاع متفرقون... فقال عمر: إني أرى لو جمعت هؤلاء على قارئ واحد لكان أمثل، ثم عزم فجمعهم على أبي بن كعب. ثم خرجت معه ليلة أخرى والناس يصلون بصلاة قارئهم، فقال عمر: نعم البدعة هذه) وما يثبت قطعاً اختلاق عمر لهذه الصلاة هو قوله: (إني أرى)! حيث نسب تشريعها إلى نفسه. ثم قوله: (نعم البدعة هذه)! وما (البدعة) في اللغة والاصطلاح إلا ما كان جديداً ليس له أي وجود قبل ذلك،
وتقولون ان
كل بدعة ضلال
وكل ضلال في النار
اسأل اهل العلم سؤال :
هل هناك انواع من البدع
اي هناك بدعة حسنة وبدعة سيئة ؟؟
اذن اين هو الخطأ في الاستناج
هل ان رواية البخاري غير صحيحة ؟ كيف وانتم تقولون عكس هذأ
هل ان بدعة ابن الخطاب لاينطبق عليها القول ان البدعه ضلال وفي النار ؟
اجتهد فأخطأ .. تتبعها اجتهد فأخطأ ... تتبعها اجتهد فأخطأ .. ..... ... ... الى ان ينقطع النفس ، ثم من غبائهم واتباعهم الاعمى ان يتبعوا الخطأ ... ثم نصل الى نتيجة انهم يدينون بدين خطأ نتيجة الاجتهاد