مرادُه أن الرزق قد قسمه الله تعالى فمن لم يرزقه قاعدا لم يجب عليه القيام والحراكة.
وقد جاء في الحديث : أنه ناول أعرابيَّا تمرة وقال له : (( خُدها فلو لم تأتِها لأتتك)).
وقال الشاعر:
جرى قلم القضاء بما يكونُ= فسيّان التحرّكُ والسكونُ
جُنونٌ منك ان تَسَعى لرزقٍ= ويُزَق فى غَشاوتِه الجنينُ