في مِحرابِ بوحِكَ يَثملُ الحَرف يا أبا يعرُب..؛
فَهل نتركهُ يعربدُ في أروقةِ هذا الطُهر المُنسكِب..!؟
؛
لا وربّي يليقُ بكَ حرفٌ يسوقُ الصحو الى ساحتك
ليقيمَ فيها محفلُ براعةٍ للردّ ..
وأنا لا أملكُ هذا الحرف ..؛
لذلك آليت أن أقف هنا أستظلُ تحت هذه الروعة
لعلها تمطرُ عليّ من جمالها حرفاً يليق.؛
؛
بوركتِ الأيادي الطاهرة
لِهذا العطاء بتلاتُ شكري
ووآبل امتناني مع التقدير