سأطرح اليوم أخوتي موضوعا للنقاش
وارجو من الجميع الاشتراك
للموالين فقط
في السنوات الأخيرة وبعد إنتشار إلقنوات الفضائية
في جميع أرجاء المعمورة
بدأت القنوات الموالية بنشر مبدأ وفكر أهل البيت عليهم السلام
وبدأت معها عمليات التوزيع والانتاج لأفراح وأحزان أهل البيتعليهم السلام
وظهر على الساحة العديد من الرواديد الشباب
موضوع المناقشة هو حول
ان الموجة الجديدة في مواليد الأفراح الموالية
نلحظ اقترابها من السرعة واللحن وبعض المؤثرات
الصوتية المستخدمة
وملحنة بشكل ملفت للنظر
وحتى ابيات القصائد
البعض منها تجاوز الحدود
بين الملقي وصاحب المناسبة
برأيك
هل يجب الإنتباه والتنبيه لهذا الموضوع والاعتماد على النهج السائر
سابقا وان الافراح الموالية يجب ان تحافظ على قداستها وطريقة
الاداء التي تفرض هيبتها
ام أنه بدأت الأمور تختلط ونقترب من أن يكون الأمر سيان
تتطور المواليد وتدخل عليها الالات الموسيقية
وهذا ما اتخوف منه أنا شخصيا
أم ستقف عند هذا الحد
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم
أنها واكبت التطور كما هو حاصل في كل المجالات
وانها ساهمت في عزوف بعض الشباب عن سماع
الأغاني والاتجاه الى هذه المواليد لأنها تلبي رغباتهم
وبالتالي سماع كلام مديح في حق أهل البيت عليهم السلام؟
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أم لك رأي آخر
ننتظر حضوركم الفاعل والمشاركة الجديَة
بارك الله بيكم اخت
نور
وصراحة نحتاج الى وقفة وتثقيف بهذا الخصوص
وانا برايي الشخصي هناك تسابق حول موضوع الطرب
لان اغلب الشباب يستهويها
وبالتالي المردود المالي لها اعلى
وبهذا ابتعدت عن الرسالة الاسمى والتي كتبت من اجلها القصيدة
الادوات والالات المستخدمة
والالحان المشبهة والتي يشبهها بعض رجال الدين
الطور او اللحن الغجري
من هذه النقطة ينطلق البعض من رجالات الدين
الى انها ان كانت على شاكلة هذا اللون
فسنقع في الالشكال الشرعي
ولنتجه قليلا الى القصائد المكتوبة
فعندما يكون بدل المديح استخدام الغزل بالموصوف
بعبارات وكلمات حتى نرى احيانا انها دخيلة
على لهجتنا ولغتنا العربية