السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
لا أعلم يا ابو عبد العزيز هل انت تقرا ما تضعه ام انك مجرد حامل اسفار ؟!
اقتباس :
|
أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شئ من ولدها وإن كان من غير الرجل الذى كانت أرضعته بلبنه وإذا رضع من لبن رجل حرم عليه كل شئ من ولده وإن كان من غير المرأة التي أرضعته» (وسائل الشيعة (آل البيت ) - الحر العاملي20/403 الاستبصار للطوسي3/201 تهذيب الأحكام للطوسي7/321 بلغة الفقيه السيد محمد بحرالعلوم3/125.
وهناك روايات في الرضاع وردت في كتب الشيعة. ومنها عن التهذيب في الموثق : « عن جميل بن دراج عن أبى عبد الله عليه السلام، قال: إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شئ من ولدها، وان كان الولد من غير الرجل الذي كان أرضعته بلبنه ، وإذا ارضع من لبن رجل حرم عليه كل شئ من ولده وإن كان من غير المرأة التي أرضعته».
فقد تبين من الرواية وتصحيح العاملي لها والطوسي وغيرهما أمراهما:
«أن علماء الأثني عشرية قالوا بصحة رضاع الكبير الرجل من المرأة رجوعا لقول ابي عبد الله في الرواية الآنفة الذكر « إذا رضع الرجل من لبن امرأة حرم عليه كل شئ من ولدها».
وهذا قلنا نحن به لوروده عن رسول الله بسند صحيح في صحيح البخاري وغيره.
|
فاما الروايات فهذه الروايات لا تقصد منها رضاع الكبير العائشي المهنه التي كانت تمتهنا عائش وأخواتها بل ان المعنى ان اي رجل اذ رضع في صغره من امراه حرمت عليه وليس رضاع الرجل الكبير
واليس من العيب ان تدلس ام ان معقدك الوهابي الرذيل يمجد الكذب ...
اقتباس :
|
أن علماء الأثني عشرية قالوا بصحة رضاع الكبير الرجل من الرجل رجوعا لقول ابي عبد الله في الرواية الآنفة الذكر : (وإذا ارضع من لبن رجل حرم عليه كل شئ من ولده.
وهذا لم يقل به أحد إلا شذاذ الآفاق علماء الأثني عشرية إذ أن هذا أمر خطير وشذوذ جنسي إذ كيف يرضع الرجل من رجل آخر ولعل مرجعهم في هذا الشذوذ الجنسي هو ما رواه الكليني:
ألم تزعموا بأن أبا طالب كان يرضع النبي صلى الله عليه وسلم؟
ألم تزعموا بأن النبي كان يعطي أصبعه للحسين فيمصه الحسين ويخرج منه حليب مشبع يكفيه يومه كله؟؟؟
إقرأوا هذه الروايات إن شئتم:
- عن أبي عبد الله قال » لم يرضع الحسين من فاطمة عليها السلام ولا من أنثى. كان يؤتى به النبي ( فيضع إبهامه في فيه. فيمص منها ما يكفيه اليومين والثلاث« (الكافي 1/386 كتاب الحجة. باب مولد الحسين بن علي).
- عن أبي عبد الله قال » لما ولد النبي ( مكث أياما ليس له لبن. فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه. فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها« (الكافي 1/373 كتاب الحجة. باب مولد النبي ( ووفاته).
- عن أبي الحسن أن النبي ( كان يؤتى به الحسين فيلقمه لسانه فيمصه فيجتزئ به. ولم يرتضع من أنثى« (الكافي 1/387 باب مولد الحسين).
جاء في صحيح ابن حبان (10/27) أن امرأة أبي حذيفة قالت عندما نزل قوله تعالى في حق أولاد التبني (أدعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله) « كنا نرى سالما ولدا» (رواه البخاري وانظر الاصابة3/15) وفي رواية « بلغ ما بلغ الرجال وعلم ما علم الرجال» وفي رواية « عقل ما يعقل الرجال» (رواه مسلم) أي أنه كان حدثا وإن ورد في مسلم أن لحيته نبتت فهذا يقع لصغار وحتى قبل بلوغهم أو عند بداية بلوغهم.
قال أبو عمر « صفة رضاع الكبير أن يحلب له اللبن ويسقاه فأما أن تلقمه المرأة ثديها فلا ينبغي لأحد من العلماء، وهذا ما رجحه القاضي والنووي» (شرح الزرقاني3/316).
فإن قيل إنه ورد أنه رجل كبير نقول هذا وصف نسبي بالنسبة لما يعرف عن الرضاع بأنه عادة لا يكون إلا للصغير.
فإن أبيتم روينا لكم ما رواه ابن سعد في طبقاته عن محمد بن عبد الله ابن أخي الزهري عن أبيه قال كانت سهلة تحلب في مسعط أو إناء قدر رضعته فيشربه سالم في كل يوم حتى مضت خمسة أيام فكان بعد ذلك يدخل عليها وهي حاسر رخصة من رسول الله ? لسهلة» (الطبقات الكبرى8/271 الإصابة لابن حجر7/716).
والنبي هو الذي قال: أرضعيه تحرمي عليه.
ثم إن النص لم يصرح بأن الارضاع كان بملامسة الثدي.
سياق الحديث متعلق بالحرج من الدخول على بيت أبي حذيفة فكيف يرضى بالرضاع المباشر بزعمكم؟
أونسي هؤلاء أن النبي ( حرم المصافحة؟ فكيف يجيز لمس الثدي بينما يحرم لمس اليد لليد؟
ثم إن جاءتكم الغيرة فجأة على ملامسة الثدي فأينها عن ما رويتموه في كتبكم عن معصوميكم أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا ينام حتى (يقبّل!) بين ثديي ابنته الشابة فاطمة، وأنه لا ينام حتى يفعل ذلك، وحتى يضع (وجهه) بين ثدييها.
بل أين غيرتكم عندما قال شيخكم التبريزي: إنه صلى الله عليه وسلم « كان يمس وجهه لما بين ثديي فاطمة كل يوم وليلة (يشمها ويلتذ من استشمامها)»! (وقد تقدمت هذه النقول)!
|
واما روايه رضاعه الرسول من سبابه ابو طالب فهي ضعيفه فكيف تحتج علينا بما لا نؤمن به ؟
واما روايات تقبيل الزهراء عجبا والله على مستوى أنحاطكم الخلقي هذا رسول الله يقبل ابنته وهي صغيره ... ام انك حينما تقبل ابنتك الصغيره تحس بالشهوه مثل اي حيوان ؟! مع العلم بان الشيعة لم تنفرد بها وحتى السنة ذكروها والروايات ضعيفه
اقتباس :
|
اولا من قال ان ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها هي من ارضعت الكبير
كلامك مردود عليك وانا اقول لك اعطني رواية من ( كتبنا ) ان عائشة ارضعة كبيرآ مباشرة او غير مباشرة
|
اي تكرم عينك

بالنص :
( وكانت عائشة - رضي الله عنها - ترى أن إرضاع الكبير يحرمه ، وأرضعت غلاما فعلا ، وكان يدخل عليها ، وأنكر بقية أمهات المؤمنين ذلك . كما يظهر من الرواية الثانية عشر والثالثة عشر )
فتح المنعم شرح صحيح مسلم - لموسى شاهين لاشين - ج5-ص622
اقتباس :
|
اذا لا يهم اتفقنا ام اختلافنا والمهم بيننا كسنة وشيعة هو الاختلاف في اصل العقيدة وهذا هو مربط الفرس
|
بل يا عزيزي اختلافنا مع الوهابيه الذين يكفرون اهل السنة قبل الشيعة ولكن لماذا انتم تستعرون من معتقدكم الرذيل الى هذه الدرجه وتلبسون عباءه السنة ...
والان سؤالنا واضح جدا هل شيوخ الوهابيه تجعل عوامها يرضعون من بناتهم مثلما كانت تفعل عائش واخواتها
موطأ مالك - الرضاع - رضاعة الصغير - رقم الحديث : ( 1107 )
- وحدثني عن مالك عن نافع أن سالم بن عبد الله بن عمر أخبره أن عائشة أم المؤمنين أرسلت به وهو يرضع إلى أختها أم كلثوم بنت أبي بكر الصديق فقالت أرضعيه عشر رضعات حتى يدخل علي قال سالم فأرضعتني أم كلثوم ثلاث رضعات ثم مرضت فلم ترضعني غير ثلاث رضعات فلم أكن أدخل على عائشة من أجل أن أم كلثوم لم تتم لي عشر رضعات.
ومره ثانيه لا تدلس هنا اوك يا ابو عبدو