عودي فديتِ وابعثي الروح
فوق صفحاتي
فوق الحروف
اجعليها تنبض فقد تيبست عروقها
افيضي عليها نبضا
لعلها تحيا
ع
سَلَمَكُمُ اللهَ سيديَ الفاضِلْ
هَا أنا هُنا ..
عجزٌ عن مجاراتِكُم
فَكيفَ للعجزِ أن يَهبَ شيء
!!
ومِن على صفحاتِكُم أستجدي نبضاً لحرفي
وربما حتى لقلبي..
دمتم سيدي بودٍ وسرور
تشكراتي
سيدي يارسول الله
أنتَ من رسَم الدَربَ الأحمر..؛
مُمتداً بينَ العصور خالداً في أعماق النفوس الأبية ..؛
أنتَ وأنتَ يا بسمةَ الفجر وانبلاجة النور
بين غسقِ الوجع القديم..
وحدكَ صانعُ الحرية ..
وواهب المعاني الساميّة من ذاتِكَ سُمواً..؛
ورفعةً من خلقك الرفيع..؛
كُلُ جمالٍ كنتَ مصدره يا مولاي ..؛
فدتك الروح وليتها ..؛
سيدي الفاضل الخميني ولي الله..؛
من حرفك الرقراق يتفجرُ جمالُ الكَلِم..
واللهِ دونَ مُبالغة مهما كتبت لن أفيكَ حق هذا النزف الملكوتي
فتقبل مروري العاجر في اروقةِ حرفك المنيف ..؛
كُنتُ هنا ..؛
السلام على مصدر السلام..
وواهب الرحمة..
ومعطي الامن والامان
السلام على المرسل منذ الازل
المنصور بكل مرسل
المؤيد بالملائكة والنبيين
الموجود في عوالم الوجود
غيثا لكل موجود
مالك الخلاص يوم الدين
المحيط بسنن السماوات والارضين
السلام على النبي الخاتم
المعروف لدى اهل السماء احمد
ولدى اهل الارض محمد
القاسم لفيض الله
بين خلقه
المكنى ابي القاسم
سيدتي ايتها الروح اُجِلُ فيك هذا الابداع الادبي والنظم المعرفي ..
بارك الله فيك... فسطورك بحق نورية
لست اغالي ان اقول انها حقا تضيء
شكراً على هذا الشعر الجميل
واهدي اليك هذه الدارميات مع ابوذيه
ــــــــــــــ
موجويه ست جويات يلساني احطبيك
ماتذكر حسين اشلون لا تظن اداويك
****
عالرمح راس حسين وافتر سبع فرات
يسمع طفل يا ناس يصرخ يا عمات
****
لغر اهل البيت وسفه الوكت ـــ دار
اوحشه ابيوت النزل بيه الوحي ـــ ودار
ويحسين لليوم الحزن امخيم على ـــ الدار
والدار وحشه وتزيد بيه الاذيه
ـــــــــــ
بقلمي خادم اهل البيت (ع)
(عبدالله الشاعر)
شكراً على هذا الشعر الجميل
واهدي اليك هذه الدارميات مع ابوذيه
ــــــــــــــ
موجويه ست جويات يلساني احطبيك
ماتذكر حسين اشلون لا تظن اداويك
****
عالرمح راس حسين وافتر سبع فرات
يسمع طفل يا ناس يصرخ يا عمات
****
لغر اهل البيت وسفه الوكت ـــ دار
اوحشه ابيوت النزل بيه الوحي ـــ ودار
ويحسين لليوم الحزن امخيم على ـــ الدار
والدار وحشه وتزيد بيه الاذيه
ـــــــــــ
بقلمي خادم اهل البيت (ع)
(عبدالله الشاعر)
العرض العادي
