27620- عن قيس بن أبى حازم قال : رأيت عمر وبيده عسيب نخل وهو يجلس الناس يقول اسمعوا لقول خليفة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجاء مولى لأبى بكر يقال له شديد بصحيفة فقرأها على الناس فقال يقول أبو بكر اسمعوا وأطيعوا لمن فى هذه الصحيفة فوالله ما آلو بكم قال قيس فرأيت عمر بعد ذلك على المنبر
عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي (ص) وجعه قال ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده ، قال عمر : إن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ، فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه "
ما هو سبب إصرار عمر بالتمسك بكتاب ابي بكر
و إصراره على رفض كتاب رسول الله صلى الله عليه و آله سلم ؟
احسنت اختنا فكيف رسول الله هجر وهوبكامل قواه العقلية وحوله كل الصحابة
ولا يؤخذ بكتابه
بينما عتيق اغمي عليه واخذ بكتابه
(((((( لما نزل بأبي بكر المرض ، دعا عثمان بن عفان وقال له : أكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما عهد به أبو بكر بن أبي قحافة إلى
المسلمين . أما بعد - فأغمي عليه - فكتب عثمان تكملة لما بدأ بكتابته أبو بكر : أما بعد ، فإني أستخلف عليكم عمر بن الخطاب ولم آلكم خيرا ". ثم أفاق أبو بكر وقرأ ما كتبه عثمان فقال :
أراك خفت أن يختلف الناس إن أسلمت نفسي في غشيتي . قال : نعم . قال أبو بكر : جزاك الله خيرا " عن الإسلام وأهله . وأقرها أبو بكر من هذا الموضع
- أزمة الخلافة والامامة - أسعد وحيد القاسم ص 83 :
الفصل الثاني : خلافة عمر
إستخلاف أبي بكر لعمر يروي الطبري في تاريخه لما نزل بأبي بكر المرض ، دعا عثمان بن عفان وقال له : أكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما عهد به أبو بكر بن أبي قحافة إلى
المسلمين . أما بعد - فأغمي عليه - فكتب عثمان تكملة لما بدأ بكتابته أبو بكر : أما بعد ، فإني أستخلف عليكم عمر بن الخطاب ولم آلكم خيرا ". ثم أفاق أبو بكر وقرأ ما كتبه عثمان فقال :
أراك خفت أن يختلف الناس إن أسلمت نفسي في غشيتي . قال : نعم . قال أبو بكر : جزاك الله خيرا " عن الإسلام وأهله . وأقرها أبو بكر من هذا الموضع ) ( 1 ) .
وخرج عمر يحمل بيده كتاب الاستخلاف قائلا " : ( أيها الناس اسمعوا وأطيعوا قول خليفة رسول الله ، إنه يقول : إني لم آلكم نصحا)))))))))))))))
تاريخ الطبري ، تاريخ دمشق لابن عساكر , ووردت في كتاب الكامل في التاريخ بنص طويل
فكيف ابن حنتمة وصهاك يقبل هذا الكتاب ولا يقبل كتاب رسول الله
لعن الله ابو بكر وعمر وعثمان ومن ترحم عليهم ومن مشى على خطاهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم .. هولاء هم العدول الذين ينعقون بهم اتباعهم
ولكن لماذا عمر يستخدم التهديد مع المسلمين ؟!!!!
والسلام عليكم
احسنت اختنا فكيف رسول الله هجر وهوبكامل قواه العقلية وحوله كل الصحابة
ولا يؤخذ بكتابه
بينما عتيق اغمي عليه واخذ بكتابه
(((((( لما نزل بأبي بكر المرض ، دعا عثمان بن عفان وقال له : أكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما عهد به أبو بكر بن أبي قحافة إلى
المسلمين . أما بعد - فأغمي عليه - فكتب عثمان تكملة لما بدأ بكتابته أبو بكر : أما بعد ، فإني أستخلف عليكم عمر بن الخطاب ولم آلكم خيرا ". ثم أفاق أبو بكر وقرأ ما كتبه عثمان فقال :
أراك خفت أن يختلف الناس إن أسلمت نفسي في غشيتي . قال : نعم . قال أبو بكر : جزاك الله خيرا " عن الإسلام وأهله . وأقرها أبو بكر من هذا الموضع
- أزمة الخلافة والامامة - أسعد وحيد القاسم ص 83 :
الفصل الثاني : خلافة عمر
إستخلاف أبي بكر لعمر يروي الطبري في تاريخه لما نزل بأبي بكر المرض ، دعا عثمان بن عفان وقال له : أكتب بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما عهد به أبو بكر بن أبي قحافة إلى
المسلمين . أما بعد - فأغمي عليه - فكتب عثمان تكملة لما بدأ بكتابته أبو بكر : أما بعد ، فإني أستخلف عليكم عمر بن الخطاب ولم آلكم خيرا ". ثم أفاق أبو بكر وقرأ ما كتبه عثمان فقال :
أراك خفت أن يختلف الناس إن أسلمت نفسي في غشيتي . قال : نعم . قال أبو بكر : جزاك الله خيرا " عن الإسلام وأهله . وأقرها أبو بكر من هذا الموضع ) ( 1 ) .
وخرج عمر يحمل بيده كتاب الاستخلاف قائلا " : ( أيها الناس اسمعوا وأطيعوا قول خليفة رسول الله ، إنه يقول : إني لم آلكم نصحا)))))))))))))))
تاريخ الطبري ، تاريخ دمشق لابن عساكر , ووردت في كتاب الكامل في التاريخ بنص طويل
فكيف ابن حنتمة وصهاك يقبل هذا الكتاب ولا يقبل كتاب رسول الله
لعن الله ابو بكر وعمر وعثمان ومن ترحم عليهم ومن مشى على خطاهم
أحسنتم بارك الله بكم أخي الفاضل الزلزال العلوي
ليس هذا فقط
بل أن بن صهاك نفسه الذي اخترع قانون الخوارج بقوله
حسبنا كتاب الله
لم يتقيد بحكمه هو نفسه و عين من يخلفه
كان عليه ان يقول كما قال معارضا قول الرسول
حسبكم كتاب الله
و لكننا نقرأ في التاريخ ان عمر أعطى لنفسه الحق في كتابة ما يشاء هو
و اعترض على كتابة ما كان يريده النبي الأعظم !