الحمدُ للهِ أننا ممن يُعظم شعائر الله
هكذا وهكذا
وليس هناكَ ضرر أن نتبرع في يوم المولد الشريف للسبط الحُسين
عليه صلوات ربي وسلامه
ويلطمُ شبابنا الهامات تأسياً بمن شُجت رؤسهم يوم عاشوراء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليك يا أبا عبد الله
نبدأ بفتوى فتوى شيخ الفقهاء آية الله العظمى الشيخ عبد الكريم الحائري مؤسس الحوزة العلمية بقم المقدسة
(ضرب القامات إن كان لا يضر بحال فاعله فلا بأس به، ولا ينبغي لأحد أن ينهى عن ذلك ويمنع منه).
س: هل يجوز ضرب القامات على الرأس في يوم عاشوراء؟
ج: إذا لم يكن مضراً بالنفس فجائز.
منتخب المسائل للحائري: ص176 ط 1343هـ
وقد أيد فتوى الحائري عدد كبير من الفقهاء ومراجع الأمة منهم:
آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبايكاني
آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي
آية الله العظمى السيد شهاب الدين المرعشي النجفي
آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني
آية الله العظمى السيد صادق الروحاني
آية الله العظمى الشيخ مرزا جواد التبريزي
آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي
آية الله العظمى السيد حسن القمي
آية الله العظمى السيد محمد الشاهرودي
آية الله العظمى السيد تقي القمي
وغيرهم كثير
للتفصيل انظر كتاب (عزاداري سنتي شيعيان) ج7 لمؤلفه العلامة السيد حسين المعتمدي الكاشاني.
فتوى أستاذ الفقهاء
آية الله العظمى
الشيخ محمد حسين الغروي النائيني
في التطبير والشعائر الحسينية
لا إشكال في جواز اللطم بالأيدي على الخدود والصدور حد الاحمرار والاسوداد، بل يقوى جواز الضرب بالسلاسل أيضا على الأكتاف والظهور إلى الحد المذكور، بل وإن أدى كل من اللطم والضرب إلى خروج دم يسير على الأقوى.
أما إخراج الدم من الناصية بالسيوف والقامات فالأقوى جواز ما كان ضرره مأمونا وكان من مجرد إخراج الدم من الناصية بلا صدمة على عظمها ولا يتعقب عادة بخروج ما يضر خروجه من الدم ونحو ذلك كما يعرف المتدربون العارفون، ولكن لو اتفق خروج الدم قدر ما يضر خروجه لم يكن ذلك موجبا لحرمته ويكون كمن توضأ أو اغتسل أو صام آمنا من ضرره ثم تبين ضرره
وقد أيد فتوى النائيني عدد كبير من الفقهاء ومراجع الأمة منهم:
آية الله العظمى السيد محسن الحكيم
آية الله العظمى الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء
آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي
آية الله العظمى السيد عبد الهادي الشيرازي
آية الله العظمى السيد محمود الشاهرودي
آية الله العظمى الشيخ محمد طاهر الخاقاني
آية الله العظمى الشيخ محمد حسن المظفر
آية الله العظمى السيد عبد الله الشيرازي
آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبايكاني
آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي
آية الله العظمى السيد شهاب الدين المرعشي النجفي
آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني
آية الله العظمى السيد صادق الروحاني
آية الله العظمى الشيخ الميرزا جواد التبريزي
آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي
آية الله العظمى السيد حسن القمي
آية الله العظمى السيد محمد الشاهرودي
آية الله العظمى السيد تقي القمي
آية الله السيد رضا الصدر وغيرهم كثير
اللهم صـلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يالله
التطبير بدعة
و ليس هذا كلامي بل كلام السيّد الخامنئي حفظه الله تعالى
مُخالفة للتطبير وبشدّة لأنّه شوه صورة
إسلامنا الحبيب وصورة مذهبنا الشيعي
ولم يُقتل الإمام الحسين عليه السلام في يوم عاشوراء
لتأتي شيعته الآن وتُطبّر
فأين فلسفة قيام الامام عليه السلام وفلسفة عاشوراء
وأين العبرة ؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السلام عليك يا أبا عبد الله
نبدأ بفتوى فتوى شيخ الفقهاء آية الله العظمى الشيخ عبد الكريم الحائري مؤسس الحوزة العلمية بقم المقدسة
(ضرب القامات إن كان لا يضر بحال فاعله فلا بأس به، ولا ينبغي لأحد أن ينهى عن ذلك ويمنع منه).
س: هل يجوز ضرب القامات على الرأس في يوم عاشوراء؟
ج: إذا لم يكن مضراً بالنفس فجائز.
منتخب المسائل للحائري: ص176 ط 1343هـ
وقد أيد فتوى الحائري عدد كبير من الفقهاء ومراجع الأمة منهم:
آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبايكاني
آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي
آية الله العظمى السيد شهاب الدين المرعشي النجفي
آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني
آية الله العظمى السيد صادق الروحاني
آية الله العظمى الشيخ مرزا جواد التبريزي
آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي
آية الله العظمى السيد حسن القمي
آية الله العظمى السيد محمد الشاهرودي
آية الله العظمى السيد تقي القمي
وغيرهم كثير
للتفصيل انظر كتاب (عزاداري سنتي شيعيان) ج7 لمؤلفه العلامة السيد حسين المعتمدي الكاشاني.
فتوى أستاذ الفقهاء
آية الله العظمى
الشيخ محمد حسين الغروي النائيني
في التطبير والشعائر الحسينية
لا إشكال في جواز اللطم بالأيدي على الخدود والصدور حد الاحمرار والاسوداد، بل يقوى جواز الضرب بالسلاسل أيضا على الأكتاف والظهور إلى الحد المذكور، بل وإن أدى كل من اللطم والضرب إلى خروج دم يسير على الأقوى.
أما إخراج الدم من الناصية بالسيوف والقامات فالأقوى جواز ما كان ضرره مأمونا وكان من مجرد إخراج الدم من الناصية بلا صدمة على عظمها ولا يتعقب عادة بخروج ما يضر خروجه من الدم ونحو ذلك كما يعرف المتدربون العارفون، ولكن لو اتفق خروج الدم قدر ما يضر خروجه لم يكن ذلك موجبا لحرمته ويكون كمن توضأ أو اغتسل أو صام آمنا من ضرره ثم تبين ضرره
وقد أيد فتوى النائيني عدد كبير من الفقهاء ومراجع الأمة منهم:
آية الله العظمى السيد محسن الحكيم
آية الله العظمى الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء
آية الله العظمى السيد أبو القاسم الخوئي
آية الله العظمى السيد عبد الهادي الشيرازي
آية الله العظمى السيد محمود الشاهرودي
آية الله العظمى الشيخ محمد طاهر الخاقاني
آية الله العظمى الشيخ محمد حسن المظفر
آية الله العظمى السيد عبد الله الشيرازي
آية الله العظمى السيد محمد رضا الكلبايكاني
آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي
آية الله العظمى السيد شهاب الدين المرعشي النجفي
آية الله العظمى الشيخ الوحيد الخراساني
آية الله العظمى السيد صادق الروحاني
آية الله العظمى الشيخ الميرزا جواد التبريزي
آية الله العظمى السيد صادق الشيرازي
آية الله العظمى السيد حسن القمي
آية الله العظمى السيد محمد الشاهرودي
آية الله العظمى السيد تقي القمي
آية الله السيد رضا الصدر وغيرهم كثير
وعليكم السلام ورحمةُ اللهِ وبركاته
بوركت اياديكم الطاهرة التي نقلت لنا هذهِ الفتاوى..
اللهم صـلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم يالله
التطبير بدعة
و ليس هذا كلامي بل كلام السيّد الخامنئي حفظه الله تعالى
مُخالفة للتطبير وبشدّة لأنّه شوه صورة
إسلامنا الحبيب وصورة مذهبنا الشيعي
ولم يُقتل الإمام الحسين عليه السلام في يوم عاشوراء
لتأتي شيعته الآن وتُطبّر
فأين فلسفة قيام الامام عليه السلام وفلسفة عاشوراء
وأين العبرة ؟!
بِدعة ..!!!!
السيد روحُ الله الخُميني كان يجيز هذهِ البدعة إذاً في أيام حكمه وولايته..؛
لأن أخي كان ايام حياة السيد الخميني يحضر مجالس التطبير التي اجازها قدس سره
فإن كانت بدعة فردوها على كم المراجع الذي جوزها..
السلامُ على من ضربت رأسها بمحمل الخيمة