|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 53659
|
الإنتساب : Aug 2010
|
المشاركات : 85
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ALEBADI
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-10-2010 الساعة : 01:18 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موالي قطيفي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مابك تهجر يارب السؤال واضح بلى لف ودروان
هل خايف تعترف انه صحابتك العدول والتابعين ومنهم خالك وانت احد احفاده من الدين سبوا الامام علي سلام الله عليه وغير امك عاشه
ماتعليق على هالحديثين
صحيح مسلم- فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
أحمد بن حنبل - فضائل الصحابة -سئل عن فضائل أبي بكر
35 - حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : أبو نعيم ، قثنا : يونس قثنا : العيزار بن حريث قال : قال النعمان بن بشير : إستأذن أبوبكر على رسول الله (ص) فسمع صوت عائشة عالياًً ، وهي تقول : والله لقد عرفت أن علياًً أحب إليك من أبي ، مرتين أو ثلاثاًً ، فإستأذن أبوبكر فدخل ، فأهوى إليها فقال : يا إبنة فلانة ، ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله (ص).
صحيح البخاري
- الوضوء - الغسل والوضوء في المخضب والقدح والخشب والحجارة - رقم الحديث : ( 191 )
- حدثنا : أبو اليمان قال : ، أخبرنا : شعيب ، عن الزهري قال : أخبرني : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن عائشة قالت : لما ثقل النبي (ص) وإشتد به وجعه إستأذن أزواجه في أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج النبي (ص) بين رجلين تخط رجلاه في الأرض بين عباس ورجل آخر ، قال عبيد الله : فأخبرت عبد الله بن عباس فقال : أتدري من الرجل الآخر قلت : لا ، قال : هو علي بن أبي طالب (ر) وكانت عائشة (ر) تحدث أن النبي (ص) قال : بعدما دخل بيته وإشتد وجعه هريقوا على من سبع قرب لم تحلل أوكيتهن لعلي أعهد إلى الناس وأجلس في مخضب لحفصة زوج النبي (ص) ، ثم طفقنا نصب عليه تلك حتى طفق يشير إلينا أن قد فعلتن ثم خرج إلى الناس.
صحيح البخاري
- حد المريض أن يشهد الجماعة - الأذان - رقم الحديث : ( 625 )
- حدثنا : إبراهيم بن موسى قال : ، أخبرنا : هشام بن يوسف ، عن معمر ، عن الزهري قال : أخبرني : عبيد الله بن عبد الله قال : قالت : عائشة لما ثقل النبي (ص) وإشتد وجعه إستأذن أزواجه أن يمرض في بيتي فأذن له فخرج بين رجلين تخط رجلاه الأرض وكان بين العباس ورجل آخر . قال عبيد الله : فذكرت ذلك لإبن عباس ما قالت عائشة فقال لي : وهل تدري من الرجل الذي لم تسم عائشة قلت : لا ، قال : هو علي بن أبي طالب.
شرح وتوضيح : فتح الباري بشرح صحيح البخاري
- قوله : قال : هو علي بن أبي طالب .
زاد الإسماعيلي : من رواية عبد الرزاق ، عن معمر ولكن عائشة لا تطيب نفساًً له بخير ولإبن إسحاق في المغازي ، عن الزهري
ولكنها لا تقدر على أن تذكره بخير.
ا
|
احسنتم اخي الكريم موالي وحياك الله نعم هذه الاحاديث يؤولونها تأويل عجيب
|
|
|
|
|