وَاللهِ يا أبو مِحسد
لقد عجزتُ وأنا أكرر الأبيات
ماذا سأردُّ على هذهِ الروعة في النُظم..!
ياسيدي لقد أبدعت بحق..
وليس لقلمٍ عليلٍ مثلي أن يتجاوز على هذهِ الأفنان المورقة بالروعة
شابها حزنٌ عميق وبعمقهِ كنتَ مبدعاً بجدارة
أنحني وأتركُ لكَ بساتينُ دعوآتي
إمتناني ومودتي