ورد في كتاب العقيدة الواسطية للشيخ الإسلام في (ص 88)، سأل سائل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بأين كان ربنا قبل أن يخلق السماوات والأرض، وأجاب بأنه كان في عماء.. الحديث، ما معنى هذا الحديث؟
هذا الحديث معناه أنه كان في سحاب ، قال العلماء معنى العماء السحاب ، وقال بعضهم الغليظ، وقال بعضهم الرقيق، والحديث في سنده بعض المقال ، والله - جل وعلا - له صفات الكمال من كل الوجوه ، ومنزه عن صفات النقص والعيب من كل الوجوه - سبحانه وتعالى - كما قال عز وجل: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ. وقال عز وجل: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [(11) سورة الشورى]. وهذا الحديث مشهور من حديث أبي رزين العقيلي من رواة وكيع بن حدس ، وهذا الرجل وكيع ليس من المشهورين بالثقة ، وفي هذا الحديث أن الرسول لما سئل : أين كان ربنا قبل أن يخلق السماوات والأرض؟ قال: كان في عماء ما فوقه هواء وما تحته هواء). فإن صح فالمعنى مثل ما قال العلماء علماء اللغة العماء السحاب ، قال بعضهم السحاب الرقيق ، وقال بعضهم السحاب الغليظ ، هذا معناه إن صح. جزاكم الله خيراً.
ههههههههههههه والله أنه اسخف شيء قرأته في حياتي
واين كان الله قبل أن يخلق الهواء الذي ما فوقه وتحته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(أنتقصتم من رب العزة جل جلاله لعنكم الله يا مجسمة)