انه عليكَ التوقف عن سذاجة (الانتظار)
والبكاء على الأطلال..
والتحسر على مافات وكان..
فلا شئ يفيد حقاً..
ولا ماضي سيرجع..
ولا وقتَ سيرسِل عقارِبه لتستند عليها مجدداً..
لكل اجتماع فرقة
ولكل حياة موت ولكل حب نهاية
هكذا شاءت الأقدار..!
تسلم على النقل الذى هو بالفعل حال دنيانا التى نحياها..