الرواية ليس فيها أي إسائه لأمير المؤمنين سلام الله عليه لكن عقول بني وهب مبنية على الجهل والغباء فلا يفهمون مراد القمي رحمه الله
أما أن التفسير ليس للقمي فهذا خطأ أخونا قمر الولاية
لأن القمي يرويها بواسطة أبيه حتى ينتهي السند إلى المعصوم
فهو يقول حدثني أبي فهي من روايته
الخلاف فقط حول روايات أبي الجارود الواردة في التفسير
نعم يمكن أن يقال أن الرواية ضعيفة من جهة القاسم لأنه لم يوثقه أحد
شكراً جزيلاً أستاذي الفاضل ذو الفقارك يا علي
اعتقد أن ما ترمي إليه من معنى الرواية هو ما يرويه الشيخ الطبرسي في مجمع البيان :
وروي عن الصادق (ع) أنه قال : إنما ضرب الله المثل بالبعوضة ، لأن البعوضة على صغر حجمها ، خلق الله فيها جميع ما خلق في الفيل مع كبره ، وزيادة عضوين آخرين ، فأراد الله تعالى : إن ينبه بذلك المؤمنين على لطيف خلقه ، وعجيب صنعه.
ولكن تفسير القمي هناك كلام فيه فلا ياخذ كله ولا يرد كله وليس هذا محال التفصيل فيه ...
واما المعلى بن خنيس فمختلف في حاله مابين معدل ومابين جارح فلا ينبغي لغير أهل الاختصاص الحكم بضرس قاطع على وثاقته او عدمها
ولكن في الروايه مجاهيل وعلل غيرها .....
وشي على شي الروايه عند جمهور علمائنا غير مقبوله ......
والسلام عليكم
و عليكم السلام و الرحمة
و شكراً على الإضافة
التعديل الأخير تم بواسطة قمر الولاية ; 31-08-2010 الساعة 03:05 PM.