فسوآهُ لايرقى عُلاه ..،
وأنعم بهِ من أمير..
ماذا سننسجُ في هوآه ..!؟
وهو المعطاءُ الذي تتلاشى عندهُ فضائل العالمين
وتغرقُ في بحر كمالاته
الأديب حسن رعد
ما أروع بوحك لمولانا وما أشجاه
بوركت الأنامل أيُها الطُهر
لهذا العطاء الباذخ
ولن أتسمر أردد سلمت
بل أنحني لسمو حرفك الخلاب
دُمت بود
وعظم اللهُ أُجوركُم