مناسبة الحديث هي خطبة علي -رضي الله عنه- لابنة أبي جهل وغضب فاطمة من ذلك،
لا يحق لك تحتج من كتبكم
لاننا نعتبر هذه الروايات مكذوبة و ملفقة اخترعها المسور و ابن الزبير و هما اعداء الامام علي عليه السلام
و سبب ذكر الحديث تحذير الامة من غضبها
و لو فرضنا كذبة المسور و ابن الزبير اصبحت صحيحة فهي لم تمت و هي غاضبة عليه كما ماتت و هي غاضبة على الشيخين
على العموم القصة ملفقة و السبب مكذوب و هذه من اكاذيب رواتكم النواصب