الأديب الكريم آل طعمة
أن انسكاب عطر الولاء من قلمك الدامي
يشدنا للرحيلِ الى مدنِ الأحزانِ
على مصابِ آل محمد
فلا ندري كيف نجازي
هذا السلسبيل العذب من قلمك
حقيقة اقف بعجزٍ تام على صفحاتك
ليس لي الا ان اخرج منها
واقف بصمتٍ كال
لأقول لك بوركت مولاي
فكن بخير لنكن