ما أعذبها من كلمات
وما ارقهُ من بحرٍ كتبتَ عليه موزونتك الرائعة
حقيقة كلما قرأت لك أيها الأبراهيمي أكثر
كلما تشضت العبارات ولم تسعفني بالرد
وكيف لا وكل هذا الجمال يترشح من اناملك الذهبية
قريحةٌ شعرية راقية لن نقف امامها
لأنك قامةٌ عملاقة
فلذا ننحني ونقول دمت مبدعاً وأديباً